<p dir="RTL" ><span ><span >يتطلع الكثير من الناس للعمل في وظيفة تتماشى مع طموحاتهم وقدراتهم الشخصية، ويواجهون صعوبات في الوصول لذلك الهدف الذي قد يبدو صعب المنال بالنسبة للبعض.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >ويتطلب الأمر بذل مزيد من الجهد بطرق مبتكرة قد تبدو غير تقليدية في بعض الأحيان، لكن نقطة الانطلاق تكمن في تحديد المرء لأهدافه المهنية طويلة الأمد على نحو دقيق.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/32d8e9b8-0b0c-43bf-894d-3c71273a51fe.png" ></strong></span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >وقد ينطوي هذا المسار على العمل في وظائف انتقالية تبدو بمثابة جسر للعبور إلى مناصب أو تخصصات أخرى تتطلب مهارات معينة، أو خبرة بأحد المجالات.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><strong ><a data-auth="Verified" data-linkindex="0" href="https://eur04.safelinks.protection.outlook.com/?url=https%3A%2F%2Fwww.argaam.com%2Far%2Farticle%2 Fargaamfavoritedata=05%7C02%7CWalid.Bouabid%40arga am.com%7Cf7d906b389e6499fcd4808dc32bf24e5%7Caabd51 e45209449f92007785987beded%7C0%7C0%7C6384410437419 95765%7CUnknown%7CTWFpbGZsb3d8eyJWIjoiMC4wLjAwMDAi LCJQIjoiV2luMzIiLCJBTiI6Ik1haWwiLCJXVCI6Mn0%3D%7C0 %7C%7C%7Csdata=36SYWMAjAdXOB7%2BKG9WNeZb275iMkLaZk gp3L5lpffk%3Dreserved=0" id="LPlnk456153" originalsrc="https://www.argaam.com/ar/article/argaamfavorite" rel="noopener noreferrer" shash="GFS8E63yuwdjXFvyy6saVWCq9B+Tq4GHSOLTHp3tZ9M a3zxX8faHObs+NFFFUkfmk/RmD+v1kYm7eWTcFnaWyeSbvelHPMCpbZJ5jykr4zh+Y8QTaGhj TjmZri9ZBe//UJ2p6Q+IBTzU0SFKkH85ykzx1csm8tqFV6xpHNOztYE=" target="_blank" title="URL d'origine: https://www.argaam.com/ar/article/argaamfavorite. Cliquez ou appuyez si vous faites confiance à ce lien.">للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام</a></strong></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >وكما هي الحال بالنسبة لشتى مناحي الحياة في العصر الحديث، لا يخلو الأمر من الاعتماد على التكنولوجيا وتطبيقاتها الأكثر تطوراً، سواء فيما يتعلق بتحديد المسار المهني المرجو، أو البحث عن الوظائف الملائمة لكل فرد.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<table align="center" border="1" cellpadding="0" cellspacing="0" dir="rtl" width="100%">
<tbody>
<tr >
<td colspan="3" >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>3 نصائح للمساعدة في العثور على الوظيفة الملائمة</strong></span></span></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p align="center" dir="RTL" ><span ><span ><strong><span >النصيحة</span></strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p align="center" dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p align="center" dir="RTL" ><span ><span ><strong><span >التوضيح</span></strong></span></span></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>التأمل الذاتي وتصور المسار المهني المستقبلي</strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- ترى "جاسمين إسكاليرا" خبيرة التوظيف لدى منصة "ماي برفكت رزيومى"، أن أفضل بداية لعملية البحث عن الوظيفة الملائمة هي التأمل الذاتي كي يستطيع المرء رسم تصور كامل عن تطلعاته المهنية طويلة المدى.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- وأن هذا يتطلب طرح 3 أسئلة رئيسية حول المرحلة المهنية الحالية، والهدف الذي يتطلع الموظف للوصول إليه، وما يحتاجه لتحقيق ذلك.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- وفي مثال على ذلك، أدرك "دان سبيس" الذي عمل في بداية مساره المهني بقسم الموارد البشرية لدى شركة "ويب إم دي"، أنه يرغب في العمل بمجال ألعاب الفيديو.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- لكنه لم يمتلك الخبرات التي تؤهله لذلك، لذا قرر متعمداً الالتحاق بشركة "ويب إم دي" المتخصصة في نشر الأخبار والمعلومات لاكتساب خبرة في مجال بيع المحتوى عبر الإنترنت.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- ثم التحق بعد ذلك بشركة "إلكترونك آرتس" في وظيفة تتماشى مع طموحاته بعد إثبات امتلاكه المهارات اللازمة.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>الاستفادة من منصات التوظيف في تحديد المسار المهني</strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- تتطلب الخطوة التالية الاستفادة من أدوات البحث في منصات التوظيف عبر الإنترنت مثل "لينكد إن" في التعرف على المسارات المهنية المختلفة التي تتواءم مع تطلعات الفرد بحسب "إسكاليرا".</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- وتقتضي هذه الوسيلة البحث عبر المنصات عن أشخاص يعملون في نفس الوظائف التي يتطلع إليها الفرد، ومن ثم تتبع مسارهم المهني الذي مكّنهم من الوصول لهذا المنصب.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي</strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- يمكن للمرء الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل تطبيق "شات جي بي تي" في الحصول على أفكار لوظائف لم يكن يعرفها من قبل.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- وتتضمن هذه الطريقة مطالبة أحد تطبيقات الدردشات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بعرض عدد من الوظائف المشابهة للوظيفة التي يعمل بها أو يتطلع إليها.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>

<p dir="RTL" ><span ><span >- وبحسب "دان سبيس"، تفتح هذه الطريقة آفاقاً جديدة للوظائف التي ربما لم يتطرق إليها أو يفكر بها الفرد من قبل.</span></span></p>

<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
</tbody>
</table>

<div ></div>

<p dir="RTL" ><span ><span ><span ><strong>المصدر: سي إن بي سي</strong></span></span></span></p>


المصدر...