تذكرني ليا ضاق المكان وشانت ظروفك
تراني مثل طيّات الذهب ما يختلف لوني
لشكر ADMIN
تذكرني ليا ضاق المكان وشانت ظروفك
تراني مثل طيّات الذهب ما يختلف لوني
لشكر الماســـي
أحقً تلك الاحاسيس مبعثرة أم أن الزمن يبني الحاضر .. سوف أخرج لكم من صندوقي القديم ؛ وأقصى الاساطير عباءة ثمينة ذات جواهر .. فهي كنز لا أفرط به من الملكة .. ولأني أحن للمستقبل سوف أتجه لتلك الجزيرة لنعود احياء ..
لايهمني أنني قطعت المسافات ؛ والبحور بقدر تلبية الدعوة .
لشكر الماســـي
عشت بحراً من الأوجاع ؛ ولكني أقسمت أنني سأنتصر لعاشق مهما طال ليل المأساة .
لشكر ADMIN
نورت الموضوع اخر الفرسان
لا تطول الغيبه ،،، فقدناك اخوي
لشكر الماســـي
إرادة ثمينة تجعلني أعود لكي أستعيد عاطفة تلاشت بفرسان لم يهزمهم إلا القهر و فقدان عاطفة من الانتصار العظيم ..
أعذريني أيتها الأميرة الخاالدة في منابع الجيل .الحاضر .
لشكر الماســـي
الف مرة أهوي بمركب صغير تنتصر فيه أموااااج سوداء تختبر المسافة التي بيني ؛ وبين العودة !
كم من الألم يعتصر جرحي النازف ؛ وكم هي عتيقة هي الكلمات حينما تتلعثم بالساني عندما أكون صابراً .. حد كل شيء يثير لغز الزمان ، ومعرفة الفضول عن حقيقتي .
لشكر الماســـي
كم مرة أرسم بأحلامي منارة يستضيء بها ذلك الصديق الشهم الذي أقسمت له .. بأن ابني سده المنهار ؛ وأعيد له هيبته وجيشه المهزوم وفرسانه وكل شيء كان يستطع بمملكته ومجده العظيم ..
لشكر ADMIN
ما اروعك اخر الفرسان ..
لشكر الماســـي
****
في أياماً مضت ؛ وبينما كنت مقيماً بأحد فنادق زيورخ .. أمام بحيرة هادئة ؛ وأشجار عتيقة ذات مساحة خضراء يتوسط البحيرة قوارب بيضاء ، وطيور تحلق على انخفاض .. وشمساً تشع تارة وتختفي خلف الغيوم الداكنة .
مرت فتاة تبتسم تحمل سلة من ورورد متنوعة .. كانت الابتسامة تفيض من وجهها "!"
كان سعر الوردة بفرنك واحد . ولأني أعجبت بالإبتسامة التي لاتفارقها طوال مقابلتي معها ..
سعدت بذلك الأسلوب دون أن أشعر بالوقت .
لقد بادلتها بنفس الابتسامة ؛ وكأنني أرى بريق عينيها يشع نظارة ً.. لاتنتهي .. ترى لو أبتسمت ، وفعلت ذلك الأمر في مجتمعي الذي أعيش فيه !
هل سيبحلقون بي أم يتهموني بأني مريض نفسياً أحمل صرامة من الخيبات .
لقد أبصر عقلي عندما تذكرت تلك الوردات الثلاث التي أشتريتها ؛ ووضعتها على منضدة غرفتي في ذلك اليوم الماطر ..
بعد يوم تذكرت الوردات ، وجعلتها في قارورة ماء من جبال الألب الساحرة .. تقبع في رف خشبي فاخر من السنديان .
فهذا يليق بتلك الفتاة الرائعة قبل أن تذبل الوردات الثلاث .
لاول مره في حياااااتي اخرج عن صمتي
ولاول مره اشعر بانني عااااااجز عن رسم لوحه منقووووشه باسمك
لست ادري لماذا انا هكذا !!!!
لكن كل ما استطيع فعله هو احتوائك وسط ذاااااتي
في كل مكان وفي كل زمن اجدك امامي كما عهدتك بالامس
وكفى
لشكر الماســـي
ها أنت تطل علي أيها العاشق الشهم الأصيل .. وكلي طموح بأن أعيد لك ذلك الحلم العظيم .
لقد أتعبتني الغربة يا صديقي ؛ وشهور جمة مرقت من عمري بحثاً عن أمااال من العودة السعيدة منتصرأ بذاتي وذاتك ..
مازلت يا صديقي أمتلك حماس غفير ؛ وإرادة عائمة تتحدى أموااااج الذاااات داخل نفسي .
حلمت ذات ليلة باردة بالصقيع بأن الملكة الغامضة تسكن في جبال .. لا أعرفها .
اه يا اخر الفرسان كم اشتاق لتلك الكلمااااات التي ما ان اسمعها
حتى تعتريني حاااااله هوووس شديده
حلمك يقارب لحلمي فانا اراها بجانب قصري المهدم
ولكن اين هي لا اعرف !!!!
ربما ذات يوما تاتيني بها على صهوة جوادك
لتحيى بها مملكتي الحزينه !
فانا مازلت العاشق المنتظر والملك المتوج بدون ملكه تحتوي قصره .
لشكر الماســـي
لا أعرف سكناها تحديدا .. يا عاشق هل ؟
هي بجبال بلقيس العالية تضيء عليها نجمة سهيل الباردة .. وفوانيس الشعر .
أم هي هنا بجبال الألب تسكن مع الثلوج البيضاء "
سوف أستعيد البوصلة من جديد وأحمل مشقة وألبس حذا الجليد ..
هنا الطقس بارد للغاية يا رفيقي والثلوج والعواصف لا ترحم أحداً .
تذكرني كلما غيبتني الليالي .
لشكر ADMIN
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو سافرنا
نحو بلادٍ يحكمها الغيتارْ
حيث الحبُّ بلا أسوارْ
والكلمات بلا أسوارْ
والأحلامُ بلا أسوارْ
لشكر mansur555
بارك الله فيك اميرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)