كثيرا ما نقرأ أمثال عربية رائعة جدا ونقف حيارى مامناسبة هذا المثل وماقصته ؟؟
أحببت أن أجعل هذا الموضوع استراحه للقاريء الكريم بأن نجمع ماتيسر من الأمثال العربية مع بيان
مناسبة المثل وقصته
يسعدني مشاركه الجميع
*
*
*
لشكر ADMIN
كثيرا ما نقرأ أمثال عربية رائعة جدا ونقف حيارى مامناسبة هذا المثل وماقصته ؟؟
أحببت أن أجعل هذا الموضوع استراحه للقاريء الكريم بأن نجمع ماتيسر من الأمثال العربية مع بيان
مناسبة المثل وقصته
يسعدني مشاركه الجميع
*
*
*
شكرا اميره كثيرا
نحن نحتاج الى فهم ثقافه الامثال ومناسبة ايجادها وتداولها بين الناس
موضوع ممتع وشيق
لشكر ADMIN
على نفسها جنت براقش
براقش كلبه لقوم كانوا فقراء وحالتهم معدومة وكانت بها قرادة وثقاله دم ، وغارت في يوم من الايام على قوم بجوار قومها واكلت طعامهم وزادهم ودجاجهم ، وعندما لحقوا بها وطلبوها إختبأت في مرابع قومها .
اشتكى القوم المتضرر الى من له الامر فحكم على قوم براقش بدفع تعويض عما اقترفته براقش . لكنهم كانوا فقراء لا يستطيعون دفع ما حوكموا به ، فعزموا وقرروا الهروب وعلم القوم الذين يطالبونهم بما قرروا عليه فلحقوا بهم وعندها اختبأ قوم براقش عن الانظار حتى لايرونهم ، وطار طير من عشه بجانبهم فهجمهت عليه براقش وهي تبنح ، فسمعوا نباحها وهجموا عليهم فقتلوا الكلبة واسروا صحابها
لشكر ADMIN
رب رمية من غير رامي
المثل لحكيم بن عبد يغوث المنقري، وكان من أرمى الناس.
فحلف يوما ليعقرن الصيد حتما.
فخرج بقوسه فرمى فلم يعقر شيئا فبات ليلة بأسوأ حال
وفعل في اليوم الثاني كذلك فلم يعقر شيئا
فلما أصبح قال لقومه: ما أنتم صانعون؟
فإني قاتل اليوم نفسي إن لم أعقر مهاة.
فقال له ابنه: يا أبتِ احملني معك أرفدك. فانطلقا، فإذا هما بمهاة، فرماها فأخطأها.
ثم تعرضت له أخرى فقال له ابنه: يا أبتِ ناولني القوس.
فغضب حكيم وهم أن يعلوه بها.
فقال له ابنه: أحمد بحمدك، فإن سهمي سهمك.
فناوله القوس فرماها الابن فلم يخطئ.
فقال عند ذلك حكيم: رب رمية من غير رام.
لشكر حمزه
صفحه جميله ومفيده بارك الله فيك
لشكر SUPER ADMIN
شكرا لك اختي اميره
موضوع مفيد جدا بارك الله فيك
واتمنى من الجميع المشاركه وتعريفنا بمناسبه الامثال وقصصها
لشكر العاصفة
عاد بخفي حنين
عندما يعود الانسان من مكان ما خائبا يقال له هذا المثل
يُقال: إنه كان يوجد ببلاد "الحيرة" إسكافي شهير اسمه "حنين"..
ذات يومدخل أعرابي إلى دكانه ليشترى خفين، وأخذ الأعرابي يساوم "حنينا" مساومةشديدة، ويغلظ له فى القول؛ حتى غضب حنين، ورفض أن يبيع الخفين للأعرابي؛فاغتاظ الأعرابي، وسبّ "حنينا" سبًّا فاحشًا، ثم تركه وانصرف!!
صمم حنين على الانتقام من الأعرابي؛ فأخذ الخفين، وسبق الأعرابي من طريق مختصر، وألقى أحد الخفين فى الطريق، ومشى مسافة، ثم ألقى الخُفّ الآخر،واختبأ ليرى ما سيفعله الأعرابي..
فوجئ الأعرابي بالخف الأول على الأرض؛ فأمسكه، وقال لنفسه: "ما أشبه هذاالخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنين، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما.. لكن هذا وحده لا نفع فيه".
ثم رماه على الأرض ومضى في طريقه، فعثر على الخف الآخر؛ فندم لأنه لم يأخذالأول، وعاد ليأخذه، وترك راحلته بلا حارس؛ فتسلل حنين إلى الراحلة وأخذهابما عليها، فلما عاد الأعرابي بالخفين لم يجد الراحلة، فرجع إلى قومه.
ولما سألوه: بماذا عدت من سفرك؟
أجاب: عدت بخفي حنين..**!!
لشكر سليمان السويطي
كثير ما اسمع مثل يقول
(اللي يدري يدري واللي مايدري يقول كف عدس )
ولا اعلم عن قصته شيئ
من يعرفه لايبخل علينا بالتفاصيل !!
لشكر ADMIN
مسمار جحا
"مسمار جحا"؛ لا يقل شهرة عن جحا نفسه..
أصل الحكاية أن جحا كان يملك داراً، وأراد أن يبيعها دون أن يفرط فيهاتماماً، فاشترط على المشتري أن يترك له مسماراً في حائط داخل المنزل، فوافق المشتري دون أن يلحظ الغرض الخبيث لجحا من وراء الشرط، لكنه فوجئ بعد أيام بجحا يدخل عليه البيت.
فلما سأله عن سبب الزيارة أجاب جحا:
جئت لأطمئن على مسماري!! فرحب به الرجل، وأجلسه، وأطعمه. لكن الزيارة طالت، والرجل يعانى حرجًا من طول وجود جحا، لكنه فوجئ بما هو أشد؛ إذ خلع جحا جبته وفرشها على الأرض وتهيأ للنوم، فلم يطق المشتري صبراً، وسأله؟
ماذا تنوي أن تفعل يا جحا؟!
فأجاب جحا بهدوء :
سأنام في ظل مسماري!! وتكرر هذا كثيراً.. وكان جحا يختار أوقات الطعام ليشارك الرجل في طعامه، فلم يستطع المشتري الاستمرار على هذا الوضع، وترك لجحا الدار بما فيها وهرب!!
لشكر ADMIN
اللي يدري يدري واللي مايدري يقول كف عدس
كان لفلاّح ابنة صبيّة، وكانت تعاونه يوماً في نثر بذار العدس على البيدر ، إلا أنه اضطر أن يذهب لقضاء إحدى الحاجات، وعندما رجع وجد ابنته مع شاب غريب
فثار الفلاح غضبه وأخذته الحميّة وهجم على الشاب الذي ولّى هارباً وقد امسك بيده حفنة من العدس ووصل إلى تجمع من رجال القرية فتدخّلوا لفضّ الخلاف وسألوا الشاب عن سبب ملاحقة الفلاح له ، فأجاب أنه أخذ حفنة من العدس ، من بيدر الفلاح فهجم عليه يريد قتله من أجل "كف عدس" فصاح الجماعة بالفلاح : " ويحك يا رجل ! أتريد أن تقتل الشاب من أجل كف عدس "! فاستدرك الفلاح وأدرك حالاً أنه ليس من مصلحته ومصلحة ابنته أن يعرفوا الحقيقة وقال " صحيح ! وين كانوا عقلي ... روح يا بني الله يسامحك بكف العدس"
ويبدو أن رجلاً من أهل القرية كان قد رأى من بعيد ، ما حدث بين الفتاه والشاب الغريب و اكتفى بالقول عندما كان أهل القرية يستهجنون كيف حاول الفلاح أن يقتل شاباً من أجل كف العدس ، "اللي يدري يدري ، واللي ما يدري يقول كف عدس " وجرى كلامه مجرى الأمثال إلى يومنا هذا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)