تحتفل بعض الدول بذكرى أليمة وتجعلها يوم وناسة لشعبها مع الاحترازات العليا لعدم تكرارها وتثقيف الشعب بألم هذه الذكرى وتاسي ذكرنا بعام النكبة ليجدد الألم والحسرة وأشعل بداخلي كل الذكريات الاليمة التي المت بنا في هذه السنة وهاهو الآن نشاهد بعض الشركات لمت داون بعصب السوق وشركات لها شعبيتها
معادن وبترورابغ وسابك.
نسينا الألم وهاهم ذكرونا فيه في مستهل
فبراير نسئل الله السلامة وأن لاتعود هذه الذكرى الغير جيدة لاذهاننا مع واقع السوق اليوم ومايحدث فيه فإن عاد بنا الزمان إليها وكفى
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
مواقع النشر (المفضلة)