هل تؤثر رفاهية أو تدهور الأسواق العالمية على الأسواق المحلية، وما الرابط الذي يجمعهم !!!
هل يجمعهم:
- المتحور الجديد حتى وإن اجتمعت الأقوال على ضعف أعراضه إلا أنه لاعب محترف وعالمي
- التضخم العالمي : الحقيقة الغائبة عن وعي الكثيرين، ولا يلتفت إليها حتى العديد من أصحاب الاختصاص
- أسعار النفط أحيانا يكون متغير مستقل بينما الأن يبدو أنه قد يلعب لصالح المغيرات التابعة لمؤثرات أخرى ومنها اللاعب المحترف "أوميكرون".
- السلوك الشرائي: الذي يتغير ويتأثر يما يحدث، الانفاق مقابل الادخار او الاستثمار
- الطروحات الأولية: مؤشر جيد على التعافي ولكن ليس هو المؤشر الأوحد لمراقبة الأسواق
- مضاربة أم استثمار ، ربح يومي أم أرباح الصابرين،
قرابة أسبوع يفصل الأسواق والشركات عن العام الميلادي الجديد اسما، فهل تشهد الأسواق انفراجة، وهل تبرح بعض القطاعات من سباتها !!!!
مواقع النشر (المفضلة)