https://i0.wp.com/girlspics.cc/wp-co...03/12506-2.jpg
https://www.fadaeyat.co/vb/imgcache/2/50787fadaeyat.png
عرض للطباعة
((( 5)))
جميع العلاقات، تحتاج الى سوء تفاهُم ، لإكتشاف مدى صلاحيتها..
((( 6 )))
إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات..
ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية..
وإنما الأمان الذي يحل حين إختلاف أو خلاف ، لم تخشَ فيه إنتهاء الود أو إنقطاع الوصل ولا فُجر الخصومه ..
فصديقك ليس من صادقته ،، وإنما من أمِنته …
((( 7 )))
أرى أن إستمرارية العلاقات الآمنه بين الأهل ،، تقوم على عمودين أساسين ..،،
هما "" التنازل"" و "" التقدير"" المتبادلين ،
فيتنازل أحدهما مرة ويقدّرُ الآخر ،.
ويقدّر أحدهما ألآخر لأنه تتازل،.
والتنازل بحد ذاته تقدير.
وفي التقدير تجد " المودة"،.
وفي التنازل تجد " الرحمة "،.
((( 8 )))
يقول أفلطون : إذا تجاهلك شخص فهو يطلب منك مغادرة حياته!
بينما شكسبير من أحد أقاويله : إذا تجاهلك شخص فأعلم أنك الأهم لديه …
بينما تقول غفران : لا تعلمون فهي تختلف من شخص إلى شخص آخر …
(( ما رأيك أنت القارئ)) ….
((((9)))
لا أُجيد المنافسة ، ستجدني دائماً في الطريق الخالية ، أتسابق مع نفسي التي كُنت عليها بالأمس .. عيني لا تلمح غيري…
(((10)))
"" الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله ، عبادة عظيمه
فإذا لزِمتها أنارَ الله بصيرتك، وألهمَك رُشدك و ثبّت قلبك،
و سددّ رأيك، و قوّى عزيمتك، وأعز نفسك، وجمع أمرك، و فرّج همّك
وسدّ فاقتك، و شرح صدرك، و فَتَحَ لك و أعانَك.. نحن لا قوة لنا إلا بالله …""
((( 11 )))
سنه مهجوره !
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أستغفر للمؤمنين والمؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنه حسنة )
رواه الطبراني ، وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير
" 6026 “
فاللهم أغفر للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم والأموات ….
((( 13)))
اللهم في يوم الجمعه عطر قبور موتانا ، برائحة الجنة ، اللهم أرحم تلك النفوس " الطيبة" وأغفر لهم يارب العالمين ..
(((14)))
أكرم خواطرنا بسماع خبّر جميل، وأشفِ كُل مريض، وأرحم كُل ميت ، وأشرح صُدورنا إنك على كُل شيء قدّير ..
(((15)))
توقف عن الجدال ،
لا تخض حواراً يخدش نُضجك ،، ولا تكن طرفاً في علاقة تُهدد راحتك
وغادر كُل الأماكن التي لا تُشعرك بالإنتماء .. حقق سلامك النفسي..
(((16)))
أن ينجو الإنسان في هذا العصر من معركة التباهي والتظاهر و التكلُف في مظهره و أسلوبه ومشاعره لهي البطوله ،،
وإن البساطة في هذا الوقت تتطلب شجاعة كبيرة ، ففي غضون مدة قصيرة من هذا الوقت ستُنسب صفة الشجاعة للبسطاء أكثر من أي صفه أخرى وسيعرفون بسيماهم واحداً تلو الأخر …