هبت رياح الصيف وتغير الجو
وأنا وليفي مايداني سمومه
هو يحسب إن شمس الضحى سيدي ضو
ريّان عوده زايدٍ في النعومة
عرض للطباعة
هبت رياح الصيف وتغير الجو
وأنا وليفي مايداني سمومه
هو يحسب إن شمس الضحى سيدي ضو
ريّان عوده زايدٍ في النعومة
هذا وانتي تحبين .. الشعر وشعوره لكنّك :
ما فكرتي تعيشين الهوى يا طايشه بشعور .
أُعللُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ
ولكنَ حالي عن هَوايَ يُترجمُ
وكنتُ خَلياً لستُ أَعرفُ ما الهوى
فأصبحتُ حَياً والفؤادُ متيمُ
مدري أبيك أو إني لأ ما أبيك
. بس أنت ، تعرف لي وتعرفني !
يا أولي … آخر شعوري فيك
. أنت : ( الآمان اللي يخوّفني )
أمطري، لا ترحمي طيفي في عمق الظّلام
أمطري، صُبّي عليّ السّيل، يا روح الغمام
لا تُبالي أن تعيديني على الأرض حطام
وأحيليني، إذا شئت، جليداً أورخام
اتركي ريح المساء الممطر الدّاجي تجنّ
ودعي الأطيار، تحت المطر القاسي، تئنّ
لاصار عندك أمل بالله ، تصير الحياه
ابسط بواجد من الي كنت متصوره
والله لامنه قسم شيٍ على العبد جاه
يلقاه لو مادرى عنه ، ولا دوره
اغليك واشريك بالغالي ولا ابيـع
وامشي دروبك ولو انها طويله
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى = و زرتك حتى قيل ليـس لـه صبـر
ريانة العود .. نادي الليالي تعود ...
بشوق الهوى ... بوعود ...
بوجهي اللي ضيعته زمان ...
في عيونك السود ...
دّور على شيءً تسعد به الناس
. و أترك طريق الخير مفتوح بابه
أما تحصل كلمةٍ ترفع الراس
. و إلا تحصل دعوةٍ مستجابة
هذا الدجــى كــم فيه ســالي وضاجــر
وهذا دجــى العشــاق فيــه البـدر لاح
حتى لو ترجع وتخذل غيابك ..
فقدت فيك أشياء ما عاد ترجع
عالج غرورك وتلقاني على خـــــــــبرك
ماني بمجبور في وصلك و هجـــــــرانك
أن جيت يامرحبا و أن عفتني بصرك
ماعاد بي حيــــل للضيقه على شانك