رد: عاشق ريم معاكم الليله مباشررر!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوليانو
السلام عليكم ورحمة الله
كان الموضوع في بدايته مقبول اما في صفحاته الاخيره فلا يرضي الله ولا رسوله
اتقوا الله فيما تكتبون واللبيب بالاشارة يفهم
ليله فضيله ما يقال فيها الا ما يرضي الله وما حذر الشرع من الاختلاط الا لاسباب ما تخفى على الجميع
اللهم صل وسلم على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اهلا فيك حبيبنا ابوليانو شرفت الموضوع لكن متاخر
ياخوي دام الموضوع في بدايته مقبول لماذا لم تشارك به حتى تفيدنا وتنشر الفضيله بيننا ؟؟
انت التزمت الصمت كالعاده وجاي اخر الموضوع تشارك ههههههههه
بعدين وين الاختلاط ياخوي انت شايفنا بسينما والا بمسرح الله يهديك
الموضوع هو موضوع ادبي ومساجله أدبيه لا اكثر ؟
كثير هي المواضيع التي طرحتها ومعظمها صحيه وتثقيفيه ولا ارى لك مشاركه
فيها .!!!
اخوي مشاركتك هذه جانبها الصواب ولا ترضي الله ورسوله لان فيها تهجم واتهام علينا ونحن نعتبر انفسنا أخوه في هذا المنتدى وليس كما ذكرته بتقريرك
على العموم سامحك الله وما زلنا نحبك ونحترمك
رد: عاشق ريم معاكم الليله مباشررر!
رد: عاشق ريم معاكم الليله مباشررر!
رد: عاشق ريم معاكم الليله مباشررر!
https://www.youtube.com/watch?v=JzawWhKOBhQ
هو زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني ، المعروف بالنابغة الذبياني ، وقد لحقته هذه الكنية لأنه نبغ في الشعر منذ حداثة سنه، و هو واحد ثلاثة ممن وصفوا باشعر العرب و هم : امرؤ القيس إذا ركب ، و زهير إذا رغب ، و النابغة إذا رهب ، و الأعشى إذا شرب " ، و يعد من الطبقة الأولى بين الشعراء . و يلقب ايضا بأبي أمامة ، و قيل بأبي ثمامة ، كما هو وارد في كتاب "الشعر و الشعراء" ، و بأبي عقرب على ما يذهب إليه البغدادي في خزانة الأدب . و له قصيدة اشتهر بها تحسب ضمن المعلقات، و مطلعها:
يا دار مية بِالعلياء فالسند = أَقوت وطال عليها سالف الأَبد
أما قصيدة المتجردة موضوع الحديث ومطلعها:
أَمِن آلِ مَيَّةَ رائِحٌ أَو مُغتدِ = عَجلانَ ذا زادٍ وَغَيرَ مُزَوَّدِ
فتعد من أجرأ وأروع أشعار النابغة الذبياني ، و من شوارد وعيون الشعر العربي ، و احسنها بيانا و اجملها وصفا ، و شجاعة رأي و فصاحة لغة ، و أصبحت أشهر قصائده على الإطلاق ، و قد تباينت في شأن نظمها الحكايات و الاقاويل و النقول ، ذلك بأن النابغة الذبياني كان من اقرب المقربين الي الملك النعمان بن المنذر ، و شاعر بلاطه و نديمه، و قد طلب في احد مجالسه من النابغة أن يصف له زوجتة المتجردة في قصيدة تليق بمقامها ، و كانت فائقة الحسن بارعة الجمال ممتلئة الجسد، و كان النعمان على ما يروى قصيراً ذميما ، لكن شاعرنا استرسل في وصف محاسن المتجردة ليتعداه الى ما خفى منها و ما بطن ، فوصل الى علم النعمان من احد الوشاة بانه لا يصف ذلك إلا مجرب . فغضب النعمان و امر بقتل النابغة فهرب..
و جاء في حكاية اخرى بأن النابغة دخل يوما على النعمان ، فرأى زوجته المتجردة ، و قد سقط نصيفها ، فاستترت منه بيدها . فأمره النعمان بأن يصفها له ، فأنشأ قصيدته هذه التي أثارت غيرة المنخل اليشكري الذي كان يهواها بدوره ، فوشى به إلى زوجها ، فقال للنعمان: ما يستطيع أن يقول مثل هذا الشعر إلا من قد جرب . فاهدر النعمان دمه ، و بلغ ذلك الى علم النابغة ، فخافه فهرب إلى الغساسنة . و قد كان هذا الغرار من الحيرة و الاتصال بالغساسنة الاعداء التاريخيين للمناذرة سبباً آخر من الأسباب التي اججت حقد و حنق النعمان على النابغة الذبياني