العوامر
14-05-2018, 08:59 PM
أطلقت شركة التطوير العقاري السعودية الكبرى دار الأركان يوم الاثنين 28شعبان 1439المرحلة الثانية من مشروع بقيمة عشرة مليارات ريال (2.7 مليار دولار) في الرياض، يتضمن فيلات بتصميمات داخلية لبيت الموضة الإيطالي روبرتو كافالي.
ووفقا لـ "رويترز" يشير مشروع شمس الرياض، وهو أحد المشروعات الرئيسية لدار الأركان في العاصمة، إلى انتعاش القطاع العقاري في البلاد بعد أن تضرر في السنوات الماضية بفعل هبوط أسعار النفط، والذي قلص إنفاق الدولة على مشروعات جديدة ودفع الحكومة إلى تأخير دفع استحقاقات لشركات المقاولات.
ويضم المشروع، الذي يمتد على مساحة تزيد عن خمسة ملايين متر مربع، مجمعا سكنيا لموظفي الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وهي واحدة من أكبر شركات البتروكيماويات في العالم.
وأبلغ يوسف الشلاش رئيس مجلس إدارة دار الأركان بأن الاستثمارات في المرحلة الثانية ستبلغ 600 مليون ريال، وستمولها الشركة والمبيعات على الخارطة.
وتابع ”استثمرنا حتى الآن ملياري ريال في هذا المشروع الذي سيطلق على خمس مراحل. سيتجاوز إجمالي الاستثمارات في المشروع عشرة مليارات ريال في العامين القادمين“.
وقال زياد الشعار الرئيس التنفيذي لدار الأركان إن المرحلة الثانية ستُستكمل خلال خمس سنوات، وستطلق الشركة المرحلة الثالثة هذا العام.
وأعلنت دار الأركان هذا الشهر أنها حققت صافي ربح للربع الأول من العام بلغ 331.1 مليون ريال، مقابل 12.1 مليون ريال قبل عام، مع انتهاج استراتيجية جديدة لتنويع مصادر الدخل.
وقال الشلاش إن التباطؤ الاقتصادي في المملكة تسبب في هبوط هوامش أرباح الشركة إلى نحو 18 في المئة على مدى العامين إلى الثلاثة أعوام السابقة، من 45 في المئة.
لكنه قال إن سوق العقارات السعودية ستكون واحدة من أفضل القطاعات للاستثمار فيها على مدى السنوات الخمس القادمة، حيث يحفز سكان المملكة من الشباب الطلب.
وتريد الحكومة زيادة النشاط في سوق العقارات لتنشيط الاقتصاد، واتخذت خطوات لإصلاح القطاع في إطار خطتها الاستراتيجية 2030.
ووفقا لـ "رويترز" يشير مشروع شمس الرياض، وهو أحد المشروعات الرئيسية لدار الأركان في العاصمة، إلى انتعاش القطاع العقاري في البلاد بعد أن تضرر في السنوات الماضية بفعل هبوط أسعار النفط، والذي قلص إنفاق الدولة على مشروعات جديدة ودفع الحكومة إلى تأخير دفع استحقاقات لشركات المقاولات.
ويضم المشروع، الذي يمتد على مساحة تزيد عن خمسة ملايين متر مربع، مجمعا سكنيا لموظفي الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وهي واحدة من أكبر شركات البتروكيماويات في العالم.
وأبلغ يوسف الشلاش رئيس مجلس إدارة دار الأركان بأن الاستثمارات في المرحلة الثانية ستبلغ 600 مليون ريال، وستمولها الشركة والمبيعات على الخارطة.
وتابع ”استثمرنا حتى الآن ملياري ريال في هذا المشروع الذي سيطلق على خمس مراحل. سيتجاوز إجمالي الاستثمارات في المشروع عشرة مليارات ريال في العامين القادمين“.
وقال زياد الشعار الرئيس التنفيذي لدار الأركان إن المرحلة الثانية ستُستكمل خلال خمس سنوات، وستطلق الشركة المرحلة الثالثة هذا العام.
وأعلنت دار الأركان هذا الشهر أنها حققت صافي ربح للربع الأول من العام بلغ 331.1 مليون ريال، مقابل 12.1 مليون ريال قبل عام، مع انتهاج استراتيجية جديدة لتنويع مصادر الدخل.
وقال الشلاش إن التباطؤ الاقتصادي في المملكة تسبب في هبوط هوامش أرباح الشركة إلى نحو 18 في المئة على مدى العامين إلى الثلاثة أعوام السابقة، من 45 في المئة.
لكنه قال إن سوق العقارات السعودية ستكون واحدة من أفضل القطاعات للاستثمار فيها على مدى السنوات الخمس القادمة، حيث يحفز سكان المملكة من الشباب الطلب.
وتريد الحكومة زيادة النشاط في سوق العقارات لتنشيط الاقتصاد، واتخذت خطوات لإصلاح القطاع في إطار خطتها الاستراتيجية 2030.