ابوليانو
28-03-2018, 09:42 AM
وقّع الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية امس الثلاثاء مع السيد ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة لصندوق رؤية سوفت بنك مذكرة تفاهم لإنشاء "خطة الطاقة الشمسية 2030" والتي تعد الأكبر في العالم في مجال الطاقة الشمسية.
وتشكل هذه الاتفاقية إطاراً جديداً لتطوير قطاع الطاقة الشمسية في السعودية وسيتم بموجبها تأسيس شركة جديدة لتوليد الطاقة الشمسية وبدأ إطلاق العمل على محطتين شمسيتين بقدرة 3 جيجاواط و 4.2 جيجاوات بحلول عام 2019 والعمل أيضا على تصنيع وتطوير الالواح الشمسية في السعودية لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة ما بين 150 جيجاوات و 200 جيجاوات بحلول 2030. كما تعد مذكرة التفاهم هذه مكملة لما تم التوقيع عليه مسبقا في مبادرة مستقبل الاستثمار في أكتوبر الماضي.
ووفقا للاتفاقية ستكتمل دراسات الجدوى بين الطرفين حول هذا المشروع بحلول مايو 2018. وتشير الاتفاقية الى أن الطرفين ملتزمان باستكشاف تصنيع وتطوير أنظمة تخزين الطاقة الشمسية في السعودية، وتأسيس شركات متخصصة للأبحاث والتطوير الالواح الطاقة الشمسية بكميات تجارية في السعودية تسمح بتسويقها محليا وعالميا.
وتتضمن المذكرة التزام الطرفين بإنتاج الالواح الشمسية بقدرة تقدر بـ 200 جيجاوات في السعودية وتوزيعها عالميا بالإضافة إلى استكشاف الفرص المتعلقة بتأسيس صناعات في مجال منظومات توليد الطاقة وبطارياتها في المملكة، والتي من شأنها أن تساعد على دعم تنويع القطاعات وخلق فرص العمل في مجال التقنيات المتقدمة. كما أنه من المتوقع أن تساعد هذه المذكرة والمشاريع التي ستنتج منها السعودية بتوفير النفط في إنتاج الطاقة في السعودية وهذ من شأنه أن يعزز دور السعودية في إمداد اسواق العالم المحروق في النفط لاسيما وأن الطلب على النفط يتزايد باضطراد مع نضوب الانتاج في بعض المناطق.
ومن المتوقع أن تساهم هذه المشاريع بما يقدر 100 الف وظيفة بالسعودية وزيادة الناتج المحلي للسعودية كذلك بما يقدر بـ 12 مليار دولار امريكي بالإضافة الى توفير ما يقدر بـ 40 مليار دولار سنوياً.
http://www.maaal.com/archives/20180328/105313
وتشكل هذه الاتفاقية إطاراً جديداً لتطوير قطاع الطاقة الشمسية في السعودية وسيتم بموجبها تأسيس شركة جديدة لتوليد الطاقة الشمسية وبدأ إطلاق العمل على محطتين شمسيتين بقدرة 3 جيجاواط و 4.2 جيجاوات بحلول عام 2019 والعمل أيضا على تصنيع وتطوير الالواح الشمسية في السعودية لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة ما بين 150 جيجاوات و 200 جيجاوات بحلول 2030. كما تعد مذكرة التفاهم هذه مكملة لما تم التوقيع عليه مسبقا في مبادرة مستقبل الاستثمار في أكتوبر الماضي.
ووفقا للاتفاقية ستكتمل دراسات الجدوى بين الطرفين حول هذا المشروع بحلول مايو 2018. وتشير الاتفاقية الى أن الطرفين ملتزمان باستكشاف تصنيع وتطوير أنظمة تخزين الطاقة الشمسية في السعودية، وتأسيس شركات متخصصة للأبحاث والتطوير الالواح الطاقة الشمسية بكميات تجارية في السعودية تسمح بتسويقها محليا وعالميا.
وتتضمن المذكرة التزام الطرفين بإنتاج الالواح الشمسية بقدرة تقدر بـ 200 جيجاوات في السعودية وتوزيعها عالميا بالإضافة إلى استكشاف الفرص المتعلقة بتأسيس صناعات في مجال منظومات توليد الطاقة وبطارياتها في المملكة، والتي من شأنها أن تساعد على دعم تنويع القطاعات وخلق فرص العمل في مجال التقنيات المتقدمة. كما أنه من المتوقع أن تساعد هذه المذكرة والمشاريع التي ستنتج منها السعودية بتوفير النفط في إنتاج الطاقة في السعودية وهذ من شأنه أن يعزز دور السعودية في إمداد اسواق العالم المحروق في النفط لاسيما وأن الطلب على النفط يتزايد باضطراد مع نضوب الانتاج في بعض المناطق.
ومن المتوقع أن تساهم هذه المشاريع بما يقدر 100 الف وظيفة بالسعودية وزيادة الناتج المحلي للسعودية كذلك بما يقدر بـ 12 مليار دولار امريكي بالإضافة الى توفير ما يقدر بـ 40 مليار دولار سنوياً.
http://www.maaal.com/archives/20180328/105313