❗️❗️❗️احذروا الفيلة في رمضان❗️❗️❗️

[ولدالقصيم]

https://i.pinimg.com/originals/3d/07/cb/3d07cb618cf5f965656c903660a6d8f1.gif
❗️❗️❗️احذروا الفيلة في رمضان❗️❗️❗️
جلس الإمام مالك في المسجد النبوي كعادته يروي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم...
والطلاب حوله يستمعون... فصاح صائح : جاء للمدينة فيل عظيم...
( ولم يكن أهل المدينة قد رأوا فيلًا قبل ذلك... فالمدينة ليست موطنًا للفيلة )...

فهرع الطلبة كلهم ليروْا الفيل وتركوا مالكًا...إلَّا يحيى بن يحيى الليثي...

فقال له الإمام مالك :
لِمَ لَمْ تخرج معهم؟ هل رأيت الفيل من قبل ؟

قال يحيى : إنَّما قدمت المدينة لأرى مالكاً لا لأرى الفيل...

لو تأمَّلنا هذه القصة .. لوجدنا أنَّ واحداً فقط من الحضور هو من عَلِمَ لماذا أتى ؟ وما هو هدفه ؟

لذا لم يتشتت... ولم يبدد طاقاته يمنةً ويسرةً... أما الآخرون فخرجوا يتفرجون ..
فانظر لعِظَمْ الفرق بينهم...
فكانت رواية الإمام يحيى بن يحيى الليثي عن مالك هي المعتمد للموطأ...
أمَّا غيره من الطلبة المتفرجين فلم يذكرهم لنا التاريخ...

وفي زماننا هذا يتكرر الفيل .. ولكن بصور ٍمختلفةٍ... وطرائق شتَّى... وخصوصاً في رمضان...

فالناس في رمضان صنفان : صنف قد حدَّد هدفه ..
فهو يعلم ماذا يريد من رمضان... وما هي الثمرة التي يرجو تحصيلها...

وصنف آخر غافل لها مفرِّط... تستهويه أنواع الفيلة المختلفة...

فالقنوات الفضائيةالهابطة
والمسلسلات والأفلام
والأغاني وأنواع المحرمات ووسائل التواصل الاجتماعي مثل الواتس والسناب وغيرها فيلة هذا الزمان...

فاحذر الفِيَلة وبريقها...
فإنها ستسلب منك أفضل أوقات العام ...

❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️

[ابو رغد]

الله يجزاك خير

[ناصر ابو هديل]

جزاك الله خير يبو عبدالعزيز

[منقاش]

الله يجزاك خير

[جريح الصمت]

جزاك الله خيرا

[ابو فارس]

بارك الله فيك يابو عبدالعزيز

[أبوعبدالله النفيعي]

https://i.pinimg.com/originals/3d/07/cb/3d07cb618cf5f965656c903660a6d8f1.gif
❗️❗️❗️احذروا الفيلة في رمضان❗️❗️❗️
جلس الإمام مالك في المسجد النبوي كعادته يروي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم...
والطلاب حوله يستمعون... فصاح صائح : جاء للمدينة فيل عظيم...
( ولم يكن أهل المدينة قد رأوا فيلًا قبل ذلك... فالمدينة ليست موطنًا للفيلة )...

فهرع الطلبة كلهم ليروْا الفيل وتركوا مالكًا...إلَّا يحيى بن يحيى الليثي...

فقال له الإمام مالك :
لِمَ لَمْ تخرج معهم؟ هل رأيت الفيل من قبل ؟

قال يحيى : إنَّما قدمت المدينة لأرى مالكاً لا لأرى الفيل...

لو تأمَّلنا هذه القصة .. لوجدنا أنَّ واحداً فقط من الحضور هو من عَلِمَ لماذا أتى ؟ وما هو هدفه ؟

لذا لم يتشتت... ولم يبدد طاقاته يمنةً ويسرةً... أما الآخرون فخرجوا يتفرجون ..
فانظر لعِظَمْ الفرق بينهم...
فكانت رواية الإمام يحيى بن يحيى الليثي عن مالك هي المعتمد للموطأ...
أمَّا غيره من الطلبة المتفرجين فلم يذكرهم لنا التاريخ...

وفي زماننا هذا يتكرر الفيل .. ولكن بصور ٍمختلفةٍ... وطرائق شتَّى... وخصوصاً في رمضان...

فالناس في رمضان صنفان : صنف قد حدَّد هدفه ..
فهو يعلم ماذا يريد من رمضان... وما هي الثمرة التي يرجو تحصيلها...

وصنف آخر غافل لها مفرِّط... تستهويه أنواع الفيلة المختلفة...

فالقنوات الفضائيةالهابطة
والمسلسلات والأفلام
والأغاني وأنواع المحرمات ووسائل التواصل الاجتماعي مثل الواتس والسناب وغيرها فيلة هذا الزمان...

فاحذر الفِيَلة وبريقها...
فإنها ستسلب منك أفضل أوقات العام ...

❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️❗️

عميقة وفي الصميم يا ابوعبدالعزيز


جزاك الله خير

[طالع نسبه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مشكور والله يجزاك خير

[دكتور بلشه]

يعطيك العافية ابو عبدالعزيز

موضوع ذو قيمة عالية ومحتوى رفيع

[ولدالقصيم]

https://imageserve.babycenter.com/26/000/320/v88yzalyq69WucmHFWYv2cbVpCVgFKeH_med.jpg

https://i.pinimg.com/originals/ab/4c/23/ab4c23e441fabe680fe1af004803f515.jpg

[abu rakan]

الحقيقة كلمة وعظة في محلها
الكثير منا يبحث عن التركيز والبحث عن هدف وركيزة لكي تكون هدف له ومنطلق لعملة وعلمة


الله يجزاك خير يابو عبد العزيز

[علي العوفي]

القنوات تتسابق على كثر المسلسلات في رمضان حسبي الله ونعم الوكيل في غير رمضان لم تعد بهذه الكثرة - جزاك الله خير

[ام حديجان]

https://www.madarib.com/vb/mwaextraedit6/extra/44.gif

https://www.madarib.com/vb/mwaextraedit6/extra/69.gifhttps://www.madarib.com/vb/mwaextraedit6/extra/68.gif

[نيرو]

بارك الله فيك

[ابوعزيز]

نصيحه من ذهب ، بارك الله فيك أباعبدالعزيز

[ولدالقصيم]

تذكر واعتبار
(وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا)
هذا بيان صريح من الذي يعلم السرَّ وأخفى -سبحانه- أنَّ هذا الصنف من الناس -سواء كانوا صحفيِّين، أو كتَّابًا، أو روائيين، أو أصحاب قنوات هابطة- يريدون يميلوا بالأمة ميلًا، وأكد هذا الميل بأنه عظيم، إذ لا تكفيهم مشاريع الإغواء الصغيرة. ـ

كلما رأيت إصرار أصحاب مشاريع إفساد المجتمع على تحقيق مشاريعهم -رغم العقبات التي في طريقهم- تعجبت! لكن آيتين كشفتا سرَّ ذلك:
(وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ)، (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ)
فحققوا (المحبة) الدافعة لـ(قوة الإرادة)؛ فأثمرتا الإصرار:
(امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ)،
فأين المصلحون من ذلك؟