مشاهدة النسخة كاملة : فوضت أمري إلى من يُدَبِّرُ ٱلْأَمْرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلْأَرْضِ
ولدالقصيم
26-11-2021, 04:08 PM
https://1.bp.blogspot.com/-ioDvMUiv7jU/V2gpDwqRIuI/AAAAAAAAAww/Mou5m62SHj4IUnwhF5hLk83oQNYgnozqwCLcB/s1600/PIC-589-1339978865.png
فوضت أمري إلى من يُدَبِّرُ ٱلْأَمْرَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ إِلَى ٱلْأَرْضِ
https://pbs.twimg.com/media/Ecg4IG9WsAA-zE-.jpg
https://i.pinimg.com/originals/31/d0/fe/31d0fec643d54d2a73d5fee322b7c411.jpg
اللي ماأعطى سهمه أو نزل مثلي وتعلق
الصبر مفتاح الفرج والقادم أجمل إن شاء الله
« هوخير لك »
عبارة أبعدت الحَزن ..
وأغلقت منافذ الألم ..
https://i.skyrock.net/5929/84025929/pics/3120936617_1_3_DiJZhbVG.jpg
اللهم اجعل ..
كل ما أوجعنا خير لنا ..
وكل ما أحَزننا خيَر لنا ..
وكل شيء ..
منعته عنا خير لنا ..
همسة محب
الشدائد مهما تعاظمت وامتدت
لا تدوم على أصحابها ولا تخلد على مصابها،
بل إنها أقوى ما تكون
اشتداداً وامتداداً واسوداداً،
أقرب ما تكون انقشاعاً وانفراجاً،
فيأتي العون من الله والإحسان
عند ذروة الشدة والامتحان،
وهكذا نهاية كل ليل غاسق فجر صادق
فما هي إلا ساعة ثم تنقضي.
اللهم اجبر خواطرنا جبراً أنت وليّه..
فإنه لايعجزك شيئً في الأرض ولا في السماء ،
ربي اشرح صدورنا وأرح قلوبنا وأزح من قلوبنا كل خوف يسكننا
وكل ضعف يكسرنا وكل أمر يبكينا ، ولا تفجعنا في مستقبلنا
ولا في أنفسنا ولا في باقيّ أهلينا
ولا تُعسر أمورنا وافتح لنا أبوابنا المغلقة
الفرج أقرب مما تظن
ولدالقصيم
26-11-2021, 04:21 PM
اللهم في هذا المساء لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء
ولا تسكن أجسادنا داء وادفع عنا كل هم وبلاء وغم
اللهم أسعد قلبي أنا ومن أحب وأدخل علينا بكرمك الفرح والسرور
وحقق لنا ما نتمنى واحفظنا بحفظك الكريم يا أرحم الراحمين
اللهم ارزقنا البشارات التي نحب والأيام التي تسر والرحمات التي تتوالي
والعافية التي ننعم بها واليقين الذي يريح القلوب
اللهم سخر لنا في هذا المساء من حظوظ الدنيا ما تعلم أنه خير لنا
واجعلنا من الشاكرين
ولدالقصيم
26-11-2021, 04:23 PM
🌹
اللهم أعطنا في هذه الساعة المباركة
" من الخير واللطف فوق ما نرجو"
"واصرف عنا السوء فوق ما نحذر"
اللهم علِّق قلوبنا برجائك"
"واقطع رجاءنا عمن سواك"
اللهم إنك تعلم عيوبنا فاسترها"
"وتعلم حاجاتنا فاقضها"
و كفى بك ولياً و كفى بك نصيراً
🌹
اللهم صلِّ وسلِّم وزد وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
ولدالقصيم
26-11-2021, 05:52 PM
https://pbs.twimg.com/media/Dv7uwfGWsAMIEQ7.jpg
رئيس الجمهورية
26-11-2021, 06:47 PM
الحمد لله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه
فالله خيرا حافظا وهو ارحم الراحمين
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ابو كرم
26-11-2021, 07:05 PM
أسأل الله العلي القدير ان يبارك لك في رزقك و مالك و اهلك و صحتك و أن يصرف عنك كل سوء
غفران
26-11-2021, 07:32 PM
الله يبارك بعمرك ومالك وولدك ...
وجزاك الله خيرا
ولدالقصيم
26-11-2021, 08:34 PM
"هونها.. وتهون"!!
هي دعوة لئلا يتعب الناس أنفسهم أكثر بالترقب والتوقع ورفع سقف التطلعات،
لئلا يقضون حياتهم دائماً في حالة ترقب وانتظار وتخيلات وأحلام قد تتحول إلى أوهام.
إن كان من خير سيأتي فإنه مكتوب عند الله، وإن كان من شر فلا راد لقضاء الله،
إنما على الإنسان أن يعيش حياته القصيرة مستفيداً من كل لحظاتها بما يعود عليه بالنفع.
ابوطيف
26-11-2021, 11:13 PM
جزاك الله خير وكتب أجرك ورفع قدرك ورزقك من واسع فضله وسهل امرك
فات ناج
27-11-2021, 12:10 AM
https://l.top4top.io/p_21564y2qa0.jpeg (https://top4top.io/)
طالع نسبه
27-11-2021, 06:15 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يبارك لك في رزقك
ولدالقصيم
27-11-2021, 01:13 PM
https://pbs.twimg.com/media/DmnfL-KX4AA-g44.jpg
ولدالقصيم
27-11-2021, 01:14 PM
اجعل اليقين يُلازم قلبك عند الدعاء :
اليقين بأن الله يسمع دعاءك ، واليقين بأن الله قادر على إجابتك ،
واليقين بأنّ الله يختار الخير لك فيما دعوت به ،
واليقين بأنّ الله إن لم يستجب لك فلن يحرمك أجر الدعاء ،
واليقين بأنّ ما كتبه الله هو الخير
ولو كان في ظاهره الشر
اليقين سعادة
ولدالقصيم
27-11-2021, 01:31 PM
https://i60.servimg.com/u/f60/11/10/83/25/376_0110.gif
ولدالقصيم
27-11-2021, 07:51 PM
السؤال:
قال تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ [التغابن:11]؟
الجواب: للعلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
يهدي قلبه يعني: يَشْرَح صدره للخير.
مثل ما قال علقمة بن قيس: هو الرجل تصيبه المصيبة فيعلم أنها من عند الله فيرضى ويُسَلِّم.
يعني: يشرح صدره للخير، ويوفقه إلى الخير؛ حتى يطمئن قلبه،
وحتى يرضى بالمصيبة، وحتى يأنس بها وينشرح صدره لها؛ يرجو ثوابها.
ولدالقصيم
27-11-2021, 07:54 PM
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ:
عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ،
وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.
ولدالقصيم
28-11-2021, 05:47 PM
احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك ،
حتى إذا لم تكن تشعر أنك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة ،
حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي ،
وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار
وكُن على يقين بأن الله لا يترك عبداً صابراً دون أن يجازيه ,
سيأتيك العوض من الله بشكل مضاعف عن كمية الصبر
لينسيك ماقد عشت من ألم ..
جتك البشاير كنها ذعذعة عود
أو كنها .... ريح النفل والخزاما
عسى سعادة خاطرك مالها حدود
وعسى .... مقاديم الليالي سلاما
الله يسعد قلوبكم وكل من يقرأ
غفران
28-11-2021, 05:50 PM
قَالَ رَسُولُ الله ï·؛:
عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ،
وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ...
(( الله يبارك بعمرك ويجزاك عنا خير ))
ولدالقصيم
03-12-2021, 02:04 PM
﴿قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون﴾
بث شكواك إلى الله ، فالشكوى إليه راحة لقلبك، وعبادة لربك، وذهاب لحزنك
ولدالقصيم
03-12-2021, 02:04 PM
إذا داهمتْك الأحزانُ والخُطُوب، وكَثُرتْ عليك المعاصي والذنوب، وعزَّ عليك المأمول والمطلوب - فانطرح بين يَدَي مولاك، وأظهر له فاقتَك وعجزك، وَاشْكُ إليه حاجتَك: ﴿ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ﴾ [يوسف: 86]، إلى الله، لا إلى أحد سواه سواه!
إِذَا أَرْهَقَتْكَ هُمُومُ الْحَيَــاةِ *** وَمَسَّكَ مِنْهَا عَظِيمُ الضَّـرَرْ
وَذُقْتَ الْأَمَرَّيْنِ حَتَّى بَكَيْـتَ *** وَضَجَّ فُؤادُكَ حَتَّى انْفَجَـرْ
وَسُدَّتْ بِوَجْهِكَ كُلُّ الدُّرُوبِ *** وَأَوْشَكْتَ تَسْقُطُ بَيْنَ الْحُفَرْ
فَيَمِّمْ إِلَى اللهِ فِي لَهْفَـــةٍ *** وَبُثَّ الشَّكَاةَ لِرَبِّ الْبَشَـرْ فإذا فعلتَ ذلك سَمِع الله شكواك، واستجاب دعاك، كما استجاب لِمَن سبقك من الأنبياء والصحابة والأخيار؛
فهذا أيوب - عليه السلام - يشكو حاله إلى ربه، فيقول: ﴿ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 83]؛
فسَمِع الله شكواه، واستجاب دعاه، وكشف بلواه: ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 84].
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir