ابن الجراح
06-09-2017, 09:45 AM
أعلن تشارلز لي؛ الرئيس التنفيذي لبورصة هونج كونج، أن الشركة لا تزال تجري محادثات مع شركة أرامكو، مشيرا إلى أن البرنامج المزمع بين البورصة والصين للمشاركة في استثمارات الطروح العامة الأولية له دور مهم في الفوز بالإدراج المحتمل.
وقال لي وفقا لـ"رويترز"، إن المحادثات لن تتوقف أبدا للسعي وراء جذب "أرامكو"، في الوقت الذي باتت فيه الصين أكبر مستورد للخام السعودي حاليا.
وأضاف، أن برنامج الإدراجات الأولية للأسهم، الذي يسمح للمستثمرين الصينيين بالمشاركة في الطروح العامة الأولية في هونج كونج، سيلعب دورا حيويا في إقناع "أرامكو" بالإدراج في المركز المالي الآسيوي، حسب قوله. لكنه لم يذكر إطارا زمنيا محددا لبدء برنامج المشاركة في الطروح الأولية، الذي تجري المحادثات بشأنه.
وفي شباط (فبراير)، قال لي إن البورصة ستعتمد على دورها كبوابة للمستثمرين الصينيين الأثرياء في الفوز بإدراج شركة أرامكو.
وتخطط السعودية لإدراج ما يصل إلى 5 في المائة من "أرامكو" أكبر منتج للنفط في العالم في السوق المالية السعودية (تداول) وفي واحدة أو أكثر من البورصات العالمية، في عملية قد تجمع منها 100 مليار دولار.
وقال لي إنه يتوقع استكمال التوصيات النهائية في الأسابيع المقبلة بخصوص منصة جديدة للتداول تهدف إلى جذب الإدراجات الثانوية من شركات صينية إلى جانب شركات "الاقتصاد الجديد" الناشئة في قطاعات مثل الإنترنت والتكنولوجيا الحيوية.
وتتطلع ثالث أكبر بورصة في آسيا من حيث القيمة السوقية لزيادة انكشافها على القطاعات الجديدة العالية النمو، لتظل بين أكبر الوجهات العالمية الجاذبة لإدراجات الأسهم.
http://www.aleqt.com/2017/09/06/article_1247221.html
وقال لي وفقا لـ"رويترز"، إن المحادثات لن تتوقف أبدا للسعي وراء جذب "أرامكو"، في الوقت الذي باتت فيه الصين أكبر مستورد للخام السعودي حاليا.
وأضاف، أن برنامج الإدراجات الأولية للأسهم، الذي يسمح للمستثمرين الصينيين بالمشاركة في الطروح العامة الأولية في هونج كونج، سيلعب دورا حيويا في إقناع "أرامكو" بالإدراج في المركز المالي الآسيوي، حسب قوله. لكنه لم يذكر إطارا زمنيا محددا لبدء برنامج المشاركة في الطروح الأولية، الذي تجري المحادثات بشأنه.
وفي شباط (فبراير)، قال لي إن البورصة ستعتمد على دورها كبوابة للمستثمرين الصينيين الأثرياء في الفوز بإدراج شركة أرامكو.
وتخطط السعودية لإدراج ما يصل إلى 5 في المائة من "أرامكو" أكبر منتج للنفط في العالم في السوق المالية السعودية (تداول) وفي واحدة أو أكثر من البورصات العالمية، في عملية قد تجمع منها 100 مليار دولار.
وقال لي إنه يتوقع استكمال التوصيات النهائية في الأسابيع المقبلة بخصوص منصة جديدة للتداول تهدف إلى جذب الإدراجات الثانوية من شركات صينية إلى جانب شركات "الاقتصاد الجديد" الناشئة في قطاعات مثل الإنترنت والتكنولوجيا الحيوية.
وتتطلع ثالث أكبر بورصة في آسيا من حيث القيمة السوقية لزيادة انكشافها على القطاعات الجديدة العالية النمو، لتظل بين أكبر الوجهات العالمية الجاذبة لإدراجات الأسهم.
http://www.aleqt.com/2017/09/06/article_1247221.html