العاصفة
20-02-2017, 08:24 AM
سيطرة عمليات البيع تقلص وتيرة ارتفاع الأسهم السعودية
تراجعت وتيرة النمو للأسهم السعودية في جلسة أمس إلى 0.12 في المائة بعد الجلسة السابقة بنسبة 0.81 في المائة لتغلق عند 7140 نقطة.
وكانت السوق رابحة نحو 0.6 في المائة
إلا أنها فقدت نحو 80 في المائة من تلك المكاسب.
ولعبت المصارف دورا جوهريا في تحرك السوق أمس، فهي أكبر داعمة لربحية السوق، كما أنها أسهمت في انخفاض ربحية المؤشر خلال الجلسة بعدما تراجعت أسهم القطاع وتخلت عن أعلى مستوياتها للجلسة، مقابل تراجع عدة أسهم من قطاع المواد الأساسية ما ضغط على ربحية المؤشر العام.
تظهر جلسة أمس سيطرة البائعين على السوق، وتعد تلك إشارة سلبية إلى احتمالية مواصلة التراجع في جلسة اليوم ما لم تواجه السوق تلك الضغوط، وإن لم تفلح
السوق في التصدي لتأثير البائعين عن تداولات اليوم، وأغلق المؤشر العام عند المنطقة الحمراء، سيغلب على الأسبوع العمليات البيعية، إلا أن ذلك قد يحدث بشكل ثانوي، إذ لا تزال السوق قادرة على مواصلة الارتفاع حتى بعد الانخفاضات.
لا تزال السوق فوق متوسط 50 يوما والمتوسطات المهمة الأخرى، وذلك يبقي السوق في مسار صاعد، وتعد مستويات 7190 نقطة المقاومة، بينما الدعم عند 7060-7000 نقطة.
تراجعت وتيرة النمو للأسهم السعودية في جلسة أمس إلى 0.12 في المائة بعد الجلسة السابقة بنسبة 0.81 في المائة لتغلق عند 7140 نقطة.
وكانت السوق رابحة نحو 0.6 في المائة
إلا أنها فقدت نحو 80 في المائة من تلك المكاسب.
ولعبت المصارف دورا جوهريا في تحرك السوق أمس، فهي أكبر داعمة لربحية السوق، كما أنها أسهمت في انخفاض ربحية المؤشر خلال الجلسة بعدما تراجعت أسهم القطاع وتخلت عن أعلى مستوياتها للجلسة، مقابل تراجع عدة أسهم من قطاع المواد الأساسية ما ضغط على ربحية المؤشر العام.
تظهر جلسة أمس سيطرة البائعين على السوق، وتعد تلك إشارة سلبية إلى احتمالية مواصلة التراجع في جلسة اليوم ما لم تواجه السوق تلك الضغوط، وإن لم تفلح
السوق في التصدي لتأثير البائعين عن تداولات اليوم، وأغلق المؤشر العام عند المنطقة الحمراء، سيغلب على الأسبوع العمليات البيعية، إلا أن ذلك قد يحدث بشكل ثانوي، إذ لا تزال السوق قادرة على مواصلة الارتفاع حتى بعد الانخفاضات.
لا تزال السوق فوق متوسط 50 يوما والمتوسطات المهمة الأخرى، وذلك يبقي السوق في مسار صاعد، وتعد مستويات 7190 نقطة المقاومة، بينما الدعم عند 7060-7000 نقطة.