صياد الهوامير
05-02-2021, 10:45 AM
السوق السعودية ترتد إلى مستويات 8600 نقطة بدعم الأسهم القيادية .. أفضل أداء يومي منذ شهر
https://www11.0zz0.com/2021/02/05/10/635687019.jpeg (https://www.0zz0.com)
عادت الأسهم السعودية للربحية لتغلق عند 8617 نقطة رابحة 75 نقطة بنحو 0.88 في المائة لتحقق أفضل أداء يومي منذ شهر تقريبا، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 13 نقطة بنحو 1.2 في المائة. جاء الارتفاع بدعم من الأسهم القيادية، حيث تراجعت معظم القطاعات والأسهم. وشهدت الجلسة ضغوطا بيعيه في مطلعها أفقدتها 0.9 في المائة من قيمتها لتصل إلى 8464 نقطة بفارق ست نقاط عند نقطة الدعم، التي أشير إليها في تقرير سابق، ونشطت فيها السيولة الشرائية، وأعادت السوق إلى المنطقة الخضراء. على الرغم من نشاط الأسهم القيادية، إلا أن النزعة المضاربة كانت حاضرة في جلسة أمس مع تركز التداولات في سهم "المصافي" المستحوذ على 11 في المائة من سيولة السوق! يبدو أن السوق لا تزال متفائلة وتتطلع لأداء إيجابي، ويظهر ذلك في ارتفاع سهم "وقت اللياقة" الذي توقفت أعمالها لعشرة أيام قابلة للتمديد مع قرار إغلاق الصالات الرياضية.
من ناحية فنية، السوق ارتدت من منطقة دعم واستعادة مستوياتها فوق متوسط 100 يوم وستواجه مقاومة عند 8729، التي تمثل متوسط 50 يوما، تجاوزها سيظهر قوة المشترين، ما سيتزايد معها شهية المخاطرة وستدفع بالسوق إلى مستويات أعلى، بينما الدعم عند 8460 نقطة.
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام جلسة أمس عند 8489 نقطة، وتداول بين الارتفاع والانخفاض، وكانت أدنى نقطة عند 8464 نقطة فاقدا 0.91 في المائة، بينما أعلى نقطة عند 8626 نقطة رابحا 0.98 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق عند 8617 نقطة رابحا 75 نقطة بنحو 0.88 في المائة. وتراجعت السيولة 8 في المائة بنحو 850 مليون ريال لتصل إلى 9.2 مليار ريال، بينما ارتفعت الأسهم المتداولة 1 في المائة بنحو 2.5 مليون سهم لتصل إلى 233 مليون سهم، أما الصفقات فتراجعت 2 في المائة بنحو عشرة آلاف صفقة لتصل إلى 395 ألف صفقة.
أداء القطاعات
ارتفعت ثمانية قطاعات مقابل تراجع البقية، وتصدر المرتفعة "المصارف" بنحو 1.8 في المائة، يليه "الاتصالات" بنحو 1.4 في المائة، وحل ثالثا "إنتاج الأغذية" بنحو 1.2 في المائة. بينما تصدر المتراجعة "التطبيقات وخدمات التقنية" بنحو 5.8 في المائة، يليه "السلع طويلة الأجل" بنحو 2.4 في المائة، وحل ثالثا "الأدوية" بنحو 1.2 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المواد الأساسية" بنحو 17 في المائة بنحو 1.6 مليار ريال، يليه "الطاقة" بنحو 13 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال، وحل ثالثا "إنتاج الأغذية" بنحو 12 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال.
أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة "الجوف" بالنسبة القصوى ليغلق عند 43.30 ريال، يليه "الخزف" بنحو 5.3 في المائة ليغلق عند 48.65 ريال، وحل ثالثا "معادن" بنحو 5.2 في المائة ليغلق عند 43.30 ريال. وفي المقابل تصدر المتراجعة "إم آي إس" بنحو 5.8 في المائة ليغلق عند 109.40 ريال، يليه "بحر العرب" بنحو 5.7 في المائة ليغلق عند 94.30 ريال، وحل ثالثا "الأصيل" بنحو 4 في المائة ليغلق عند 82.90 ريال.
وكان الأعلى تداولا "المصافي" بقيمة مليار ريال، يليه "بحر العرب" بقيمة 613 مليون ريال، وحل ثالثا "الراجحي" بقيمة 447 مليون ريال.
منقول
https://www11.0zz0.com/2021/02/05/10/635687019.jpeg (https://www.0zz0.com)
عادت الأسهم السعودية للربحية لتغلق عند 8617 نقطة رابحة 75 نقطة بنحو 0.88 في المائة لتحقق أفضل أداء يومي منذ شهر تقريبا، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 13 نقطة بنحو 1.2 في المائة. جاء الارتفاع بدعم من الأسهم القيادية، حيث تراجعت معظم القطاعات والأسهم. وشهدت الجلسة ضغوطا بيعيه في مطلعها أفقدتها 0.9 في المائة من قيمتها لتصل إلى 8464 نقطة بفارق ست نقاط عند نقطة الدعم، التي أشير إليها في تقرير سابق، ونشطت فيها السيولة الشرائية، وأعادت السوق إلى المنطقة الخضراء. على الرغم من نشاط الأسهم القيادية، إلا أن النزعة المضاربة كانت حاضرة في جلسة أمس مع تركز التداولات في سهم "المصافي" المستحوذ على 11 في المائة من سيولة السوق! يبدو أن السوق لا تزال متفائلة وتتطلع لأداء إيجابي، ويظهر ذلك في ارتفاع سهم "وقت اللياقة" الذي توقفت أعمالها لعشرة أيام قابلة للتمديد مع قرار إغلاق الصالات الرياضية.
من ناحية فنية، السوق ارتدت من منطقة دعم واستعادة مستوياتها فوق متوسط 100 يوم وستواجه مقاومة عند 8729، التي تمثل متوسط 50 يوما، تجاوزها سيظهر قوة المشترين، ما سيتزايد معها شهية المخاطرة وستدفع بالسوق إلى مستويات أعلى، بينما الدعم عند 8460 نقطة.
الأداء العام للسوق
افتتح المؤشر العام جلسة أمس عند 8489 نقطة، وتداول بين الارتفاع والانخفاض، وكانت أدنى نقطة عند 8464 نقطة فاقدا 0.91 في المائة، بينما أعلى نقطة عند 8626 نقطة رابحا 0.98 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق عند 8617 نقطة رابحا 75 نقطة بنحو 0.88 في المائة. وتراجعت السيولة 8 في المائة بنحو 850 مليون ريال لتصل إلى 9.2 مليار ريال، بينما ارتفعت الأسهم المتداولة 1 في المائة بنحو 2.5 مليون سهم لتصل إلى 233 مليون سهم، أما الصفقات فتراجعت 2 في المائة بنحو عشرة آلاف صفقة لتصل إلى 395 ألف صفقة.
أداء القطاعات
ارتفعت ثمانية قطاعات مقابل تراجع البقية، وتصدر المرتفعة "المصارف" بنحو 1.8 في المائة، يليه "الاتصالات" بنحو 1.4 في المائة، وحل ثالثا "إنتاج الأغذية" بنحو 1.2 في المائة. بينما تصدر المتراجعة "التطبيقات وخدمات التقنية" بنحو 5.8 في المائة، يليه "السلع طويلة الأجل" بنحو 2.4 في المائة، وحل ثالثا "الأدوية" بنحو 1.2 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المواد الأساسية" بنحو 17 في المائة بنحو 1.6 مليار ريال، يليه "الطاقة" بنحو 13 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال، وحل ثالثا "إنتاج الأغذية" بنحو 12 في المائة بقيمة 1.2 مليار ريال.
أداء الأسهم
تصدر الأسهم المرتفعة "الجوف" بالنسبة القصوى ليغلق عند 43.30 ريال، يليه "الخزف" بنحو 5.3 في المائة ليغلق عند 48.65 ريال، وحل ثالثا "معادن" بنحو 5.2 في المائة ليغلق عند 43.30 ريال. وفي المقابل تصدر المتراجعة "إم آي إس" بنحو 5.8 في المائة ليغلق عند 109.40 ريال، يليه "بحر العرب" بنحو 5.7 في المائة ليغلق عند 94.30 ريال، وحل ثالثا "الأصيل" بنحو 4 في المائة ليغلق عند 82.90 ريال.
وكان الأعلى تداولا "المصافي" بقيمة مليار ريال، يليه "بحر العرب" بقيمة 613 مليون ريال، وحل ثالثا "الراجحي" بقيمة 447 مليون ريال.
منقول