طال الصبر
17-09-2020, 12:05 PM
نعم إمتثالا لأمر الله الحق وإعراضاً عن
الشيعة الروافض فلقوله سبحانه وتعالى
(فإصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين)
أقول لكم وكلي شموخٌ وتوحيد بربي وربكم
الذي به تشركون أقول لكم إن ما جاء به
الرافضه والصفويون من دُعاء الأئمة مع
الله والصالحـون وفعـل مـا فعلـه الكفـرة
والمشركون لكفر بالله وشرك عظيم فمهما
قلتم لي أنهم لله يقربون وأنهم وسيله فقط
تتخذونهم مع الله ليشفعون فهم يا رافضي
لا يملكون لأنفسهم ضراً ولا ينفعون فليسوا
أهلاً هم وأعمالهم أن يكونوا نداً لله الحي
القيوم فالله لا نوفيه حق قدره ولو جمعنا له
أهل السماء والأرض أجمعين فليس لنا الحق
أن نشرك مع ربنا بمن هو أقل وأذل وأصغر
منه بل لا يقارنون بالله الواحد العلي العظيم
فنحن البشر خلقه وصنعه ضعفاء أمامه
مغلوبون فلا نتوسل له بأحدٍ منَّا حتى وإن
صلحت أعماله قد تكون أنت افضل منه عند
الله العليم الخبير إن إهتديت وإستقمت على
السراط المستقيم قال ربي (إدعوني أستجب
لكم) فتوسل يا رافضي بأعمالك الصالحة
وصلواتك وبأسماء ربك الحسنى فقد تكون
مكانتك عند الله إن أصلحت أعمالك أعلى
من الذي تتوسل به وتجعله شريكٌ مع الله
وتفضله على ربك مبتدئاً به دُعائك
فالواسطة بين البشر ليست كالواسطة مع الله
الله لا يحتاج وسيط فليس هناك من هو أهلاً
لذلك إلا أسماء ربك الحسنى تدعوه بها
وتتذلل له بعملك الصالح فاتق الله يا رافضي
ولا تشرك بالله أحداً من خلقه
إن البشر فضل الله بعضهم على بعض فهنا
تصلح وتصح بينهم الواسطه
أما مع الله فليس هناك واسطة فالله سبحانه
هو الافضل في كل شي وفي كل مكان وزمان
فلا تدعوه وتشرك به بمن هو اقل وأهون
وأضعف بل هباءً منثورا أمام الله فمالك
يا رافضي إلا كما علَّمك ربك سبحانه
وتعالى (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها)
وبأعمالك الصالحة من صلاة وصيام وقيام
وصدقه ونحوه من الأعمال التي تقربك إلى
ربك دون أن تشرك بالله أحدا
إن قياس ومعتقد معممين الرافضه الذي
أقنعوا به عوامهم الجهله المغيبين عن
القرآن والسنة بان الواسطه مع الله
كالواسطه مع البشر لخطأ وإنحراف
وشرك بالله كبير فتعالى الله عما
يصفون ويشركون
فهذا ردٌ من الله عليكم في قرآنه الكريم
ألآ تعقلون يا رافضة الحق وتتقون
قال الله تعالى
والذين إتخذوا من دونه أولياء ما
نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى
وقال الله تعالى
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم
ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا
عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم
في السماوات ولا في الأرض
سبحانه وتعالى عما يشركون
وقال الله تعالى
يولج الليل في النهار ويولج النهار
في الليل وسخر الشمس والقمر كل
يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له
الملك والذين تدعون من دونه ما
يملكون من قطمير (13) إن تدعوهم
لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما
استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون
بشرككم ولا ينبئك مثل خبير (14)
مهلاً أيها الرافضة أنتم في معتقدكم
مشركون وفي نسائكم بالله ورسوله
تكفرون فقد قال صلى الله عليه وسلم
(من أتى حائضاً أو إمرأةً في دبرها
فقد كفر بما أنزل على محمد)
قبحكم الله إلى يوم يبعثون كفرٌ وشركٌ
بالله يا مجرمين فهل أنتم عن هذا كله
تائبون ومنتهون أم أن المعممين
لعقولكم وأعراضكم وأموالكم
سارقون
.....
...
.
الشيعة الروافض فلقوله سبحانه وتعالى
(فإصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين)
أقول لكم وكلي شموخٌ وتوحيد بربي وربكم
الذي به تشركون أقول لكم إن ما جاء به
الرافضه والصفويون من دُعاء الأئمة مع
الله والصالحـون وفعـل مـا فعلـه الكفـرة
والمشركون لكفر بالله وشرك عظيم فمهما
قلتم لي أنهم لله يقربون وأنهم وسيله فقط
تتخذونهم مع الله ليشفعون فهم يا رافضي
لا يملكون لأنفسهم ضراً ولا ينفعون فليسوا
أهلاً هم وأعمالهم أن يكونوا نداً لله الحي
القيوم فالله لا نوفيه حق قدره ولو جمعنا له
أهل السماء والأرض أجمعين فليس لنا الحق
أن نشرك مع ربنا بمن هو أقل وأذل وأصغر
منه بل لا يقارنون بالله الواحد العلي العظيم
فنحن البشر خلقه وصنعه ضعفاء أمامه
مغلوبون فلا نتوسل له بأحدٍ منَّا حتى وإن
صلحت أعماله قد تكون أنت افضل منه عند
الله العليم الخبير إن إهتديت وإستقمت على
السراط المستقيم قال ربي (إدعوني أستجب
لكم) فتوسل يا رافضي بأعمالك الصالحة
وصلواتك وبأسماء ربك الحسنى فقد تكون
مكانتك عند الله إن أصلحت أعمالك أعلى
من الذي تتوسل به وتجعله شريكٌ مع الله
وتفضله على ربك مبتدئاً به دُعائك
فالواسطة بين البشر ليست كالواسطة مع الله
الله لا يحتاج وسيط فليس هناك من هو أهلاً
لذلك إلا أسماء ربك الحسنى تدعوه بها
وتتذلل له بعملك الصالح فاتق الله يا رافضي
ولا تشرك بالله أحداً من خلقه
إن البشر فضل الله بعضهم على بعض فهنا
تصلح وتصح بينهم الواسطه
أما مع الله فليس هناك واسطة فالله سبحانه
هو الافضل في كل شي وفي كل مكان وزمان
فلا تدعوه وتشرك به بمن هو اقل وأهون
وأضعف بل هباءً منثورا أمام الله فمالك
يا رافضي إلا كما علَّمك ربك سبحانه
وتعالى (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها)
وبأعمالك الصالحة من صلاة وصيام وقيام
وصدقه ونحوه من الأعمال التي تقربك إلى
ربك دون أن تشرك بالله أحدا
إن قياس ومعتقد معممين الرافضه الذي
أقنعوا به عوامهم الجهله المغيبين عن
القرآن والسنة بان الواسطه مع الله
كالواسطه مع البشر لخطأ وإنحراف
وشرك بالله كبير فتعالى الله عما
يصفون ويشركون
فهذا ردٌ من الله عليكم في قرآنه الكريم
ألآ تعقلون يا رافضة الحق وتتقون
قال الله تعالى
والذين إتخذوا من دونه أولياء ما
نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى
وقال الله تعالى
ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم
ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا
عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم
في السماوات ولا في الأرض
سبحانه وتعالى عما يشركون
وقال الله تعالى
يولج الليل في النهار ويولج النهار
في الليل وسخر الشمس والقمر كل
يجري لأجل مسمى ذلكم الله ربكم له
الملك والذين تدعون من دونه ما
يملكون من قطمير (13) إن تدعوهم
لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما
استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون
بشرككم ولا ينبئك مثل خبير (14)
مهلاً أيها الرافضة أنتم في معتقدكم
مشركون وفي نسائكم بالله ورسوله
تكفرون فقد قال صلى الله عليه وسلم
(من أتى حائضاً أو إمرأةً في دبرها
فقد كفر بما أنزل على محمد)
قبحكم الله إلى يوم يبعثون كفرٌ وشركٌ
بالله يا مجرمين فهل أنتم عن هذا كله
تائبون ومنتهون أم أن المعممين
لعقولكم وأعراضكم وأموالكم
سارقون
.....
...
.