يالله التوفيق
19-05-2020, 10:03 PM
أصدر اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) تقريراً يتوقع تكلفة الطيران على متن أنواع الطائرات المختلفة بعد فرض فيروس كورونا قوانين التباعد الاجتماعي.
ويظهر التقرير أنه في حال استئناف الرحلات الجوية واعتماد قوانين التباعد الاجتماعي التي تفرض حمولة قصوى لا تتعدى حوالي 50% كحد أقصى على بعض الطائرات، فمن الممكن أن ترتفع تكلفة كل راكب بنسبة تصل إلى 102%، وفقا لجريدة القبس الكويتية.
ووفقاً لما ذكره التقرير، فإن أسعار التذاكر قد تبدأ منخفضة في البداية، إلا أن السفر الجوي قد يصبح مكلفاً مع زيادة قيود التباعد الاجتماعي المفروضة على المقاعد، وزيادة تكاليف تشغيل الطائرات.
ووفقاً لمسح أجرته مؤسسة "سكاي أف تي ريسيرش"، فإن الرغبة في السفر لن تنتهي، حيث يأمل نحو ثلث الشعب الأميركي، في السفر في غضون الأشهر الثلاثة التي تلي رفع الحظر.
وعلى صعيد ما إذا كانت شركات الطيران قادرة على تحقيق الأرباح في ظل تطبيق إجراء ترك مسافات بين الركاب داخل الطائرة تفادياً لنشر العدوى بين المسافرين، لجأت بعض الشركات للتخلي عن مقاعد الوسط. وبصرف النظر عن الوضع الراهن،
ونظراً لتفادي الشركات التجارية، الطيران العام في الوقت الحالي خوفاً من التقاط العدوى، يتجه بعض مدراء هذه الشركات، للطيران الخاص، رغم الإجراءات الصحية الصارمة التي ينتهجها قطاع الطيران العام
ويظهر التقرير أنه في حال استئناف الرحلات الجوية واعتماد قوانين التباعد الاجتماعي التي تفرض حمولة قصوى لا تتعدى حوالي 50% كحد أقصى على بعض الطائرات، فمن الممكن أن ترتفع تكلفة كل راكب بنسبة تصل إلى 102%، وفقا لجريدة القبس الكويتية.
ووفقاً لما ذكره التقرير، فإن أسعار التذاكر قد تبدأ منخفضة في البداية، إلا أن السفر الجوي قد يصبح مكلفاً مع زيادة قيود التباعد الاجتماعي المفروضة على المقاعد، وزيادة تكاليف تشغيل الطائرات.
ووفقاً لمسح أجرته مؤسسة "سكاي أف تي ريسيرش"، فإن الرغبة في السفر لن تنتهي، حيث يأمل نحو ثلث الشعب الأميركي، في السفر في غضون الأشهر الثلاثة التي تلي رفع الحظر.
وعلى صعيد ما إذا كانت شركات الطيران قادرة على تحقيق الأرباح في ظل تطبيق إجراء ترك مسافات بين الركاب داخل الطائرة تفادياً لنشر العدوى بين المسافرين، لجأت بعض الشركات للتخلي عن مقاعد الوسط. وبصرف النظر عن الوضع الراهن،
ونظراً لتفادي الشركات التجارية، الطيران العام في الوقت الحالي خوفاً من التقاط العدوى، يتجه بعض مدراء هذه الشركات، للطيران الخاص، رغم الإجراءات الصحية الصارمة التي ينتهجها قطاع الطيران العام