AbuNader
29-05-2017, 08:09 PM
توقع محللو أسواق المال لـ"مباشر" أن تتماسك أسواق الخليج خلال جلسة الاثنين عند مستوياتها الحالية، وسط تعافي أسعار النفط، ووصول خام برنت إلى مستوى 52 دولاراً للبرميل، بعد اتفاق منتجي النفط العالميين على تمديد تخفيضات إنتاج الخام لمدة تسعة أشهر.
وقال المحللون، لـ"مباشر"، إن أغلب أسواق المنطقة تراجعت أمس الأحد مقتربة من مستويات مهمة، مع بداية شهر رمضان الذي عادة ما يشهد ضعفاً في التداولات.
وقال أحمد عقل أسواق المال، إن ارتفاع البترول مجدداً سيدفع بعض المحافظ للدخول من جديد بأسواق الخليج؛ الأمر الذي سيحسن أداء بعض المؤشرات ويدفعها للارتفاع بجلسة اليوم وذلك بعد تمديد تخفيضات إنتاج النفط.
وأقرت الدول المنتجة للنفط من أوبك وخارجها يوم الخميس الماضي تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 9 أشهر بنفس وتيرة الخفض المطبقة حالياً.
ولفت عقل إلى أن الأسواق الخليجية تتحرك في إطار عرضي بين مستويات دعم هامة، خاصة مع عدم وجود محفزات تحرك الأسهم.
وبين عقل أن توجهات السيولة بالأسواق حالياً تمر بحالة ضعف شديدة بالتزامن مع ترقب المستثمرين في بعض الأسواق لاتجاه أسهم الأسواق العالمية بالجلسات القادمة في ظل الترقب لقرارت جديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن انسحاب بلاده من اتفاقية باريس للمناخ.
وتوقع محمود أبوزيد، المحلل المالي لدى نماء للاستشارات، خلال حديثه لـ"مباشر"، أن تعود أغلب أسواق الخليج لأدائها المتباين مع محاولة تماسكها عند مستوياتها الفنية الحالية، وذلك خلال الجلسات المتبقية من الأسبوع الجاري.
وأضاف أبوزيد، لـ"مباشر"، أن أسواق المنطقة ما زالت في وضع الانتظار والترقب، وأن التعافي الحقيقي لن يحدث إلا بعد ظهور أنباء جديدة عن الشركات القيادية.
وقال نواف الشمري، المحلل بأسواق المال لـ"مباشر": تشير تقلبات التداول بسوقي السعودية وقطر، في جلسة أمس الأحد، إلى عوامل فنية نزولية، وإلى ترقب المستثمرين لمحفزات جديدة بالأسواق.
وأوضح الشمري، أن أسواق الخليج ستبقى ما بين حالتي الارتفاع والانخفاض الطبيعي خلال الفترة المقبلة حتى اقتراب شهر رمضان وفترة الصيف، وهي التي تعد العطلة السنوية لكثير من المحافظ.
ونصح الشمري، المحلل الفني بأسواق الخليج، لـ"مباشر"، المتعاملين بالمضاربات السريعة بالأسهم لاستغلال هذه الارتدادة في تقليل الخسائر التي مُنيت بها محافظهم في الجلسات الماضية.
وقال المحللون، لـ"مباشر"، إن أغلب أسواق المنطقة تراجعت أمس الأحد مقتربة من مستويات مهمة، مع بداية شهر رمضان الذي عادة ما يشهد ضعفاً في التداولات.
وقال أحمد عقل أسواق المال، إن ارتفاع البترول مجدداً سيدفع بعض المحافظ للدخول من جديد بأسواق الخليج؛ الأمر الذي سيحسن أداء بعض المؤشرات ويدفعها للارتفاع بجلسة اليوم وذلك بعد تمديد تخفيضات إنتاج النفط.
وأقرت الدول المنتجة للنفط من أوبك وخارجها يوم الخميس الماضي تمديد اتفاق خفض الإنتاج لمدة 9 أشهر بنفس وتيرة الخفض المطبقة حالياً.
ولفت عقل إلى أن الأسواق الخليجية تتحرك في إطار عرضي بين مستويات دعم هامة، خاصة مع عدم وجود محفزات تحرك الأسهم.
وبين عقل أن توجهات السيولة بالأسواق حالياً تمر بحالة ضعف شديدة بالتزامن مع ترقب المستثمرين في بعض الأسواق لاتجاه أسهم الأسواق العالمية بالجلسات القادمة في ظل الترقب لقرارت جديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن انسحاب بلاده من اتفاقية باريس للمناخ.
وتوقع محمود أبوزيد، المحلل المالي لدى نماء للاستشارات، خلال حديثه لـ"مباشر"، أن تعود أغلب أسواق الخليج لأدائها المتباين مع محاولة تماسكها عند مستوياتها الفنية الحالية، وذلك خلال الجلسات المتبقية من الأسبوع الجاري.
وأضاف أبوزيد، لـ"مباشر"، أن أسواق المنطقة ما زالت في وضع الانتظار والترقب، وأن التعافي الحقيقي لن يحدث إلا بعد ظهور أنباء جديدة عن الشركات القيادية.
وقال نواف الشمري، المحلل بأسواق المال لـ"مباشر": تشير تقلبات التداول بسوقي السعودية وقطر، في جلسة أمس الأحد، إلى عوامل فنية نزولية، وإلى ترقب المستثمرين لمحفزات جديدة بالأسواق.
وأوضح الشمري، أن أسواق الخليج ستبقى ما بين حالتي الارتفاع والانخفاض الطبيعي خلال الفترة المقبلة حتى اقتراب شهر رمضان وفترة الصيف، وهي التي تعد العطلة السنوية لكثير من المحافظ.
ونصح الشمري، المحلل الفني بأسواق الخليج، لـ"مباشر"، المتعاملين بالمضاربات السريعة بالأسهم لاستغلال هذه الارتدادة في تقليل الخسائر التي مُنيت بها محافظهم في الجلسات الماضية.