حسين دراز
24-11-2018, 02:30 PM
قبل انطلاق أي مسابقة كبرى تتجه الأنظار دائما نحو البطل السابق وقدرته على الظهور والتألق مجددا في النسخة الجديدة، ويعد منتخب استراليا هو بطل كأس أمم آسيا (http://arabic.sport360.com/category/football/%D9%83%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7) 2015، لذلك ينتظر الجميع ما سيقدمه البطل في البطولة عام 2019 والتي تستضيفها الامارات بداية من 5 يناير المقبل وحتى 1 فبراير حيث أصبحت تتضم 24 منتخب وصارت أكثر صعوبة.
لكن منتخب الكانغارو ظهر بشكل جيد خلال التحضير للبطولة حيث لم يتعرض للهزيمة خلال آخر مباراتين له قبل مبارياتها لرسمية بالمسابقة، حيث تعادل مع منتخب قوي وهو كوريا الجنوبية وصيف النسخة الماضية والذي واجه استراليا في النهائي، كما أنه فاز على لبنان بثلاثية نظيفة، ورغم أن الفوز كان متوقعا بسبب فارق الامكانيات بين المنتخب الاسترالي ونظيره العربي، لكنه أكد على قوته واستعداده على المنافسة على اللقب من جديد.
ويتواجد حامل اللقب في المجموعة الثانية والتي ضمت "فلسطين - سوريا - لأردن"، وهو أقوى منتخبات مجموعته ومن المتوقع تخطي الدور الأول نحو دور الستة عشر في كأس أمم آسيا 2019.
ومن المتوقع أن يكون الصراع قوي بعد أن أصبحت المسابقة تضم 24 منتخب وليس 16 فقط كما كان النظام القديم في النسخ السابقة، ويتكون النظام الجديد من ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، والفرق المتأهلة من الدور الأول ستخوض مرحلة خروج المغلوب في ثمن النهائي ويسعى منتخب فلسطين ليكون أحد تلك المنتخبات الستة عشر وليس اقتصار المشوار على دور المجموعات فقط، وتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد صراع بين 45 منتخب وطني في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018.
وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.
لكن منتخب الكانغارو ظهر بشكل جيد خلال التحضير للبطولة حيث لم يتعرض للهزيمة خلال آخر مباراتين له قبل مبارياتها لرسمية بالمسابقة، حيث تعادل مع منتخب قوي وهو كوريا الجنوبية وصيف النسخة الماضية والذي واجه استراليا في النهائي، كما أنه فاز على لبنان بثلاثية نظيفة، ورغم أن الفوز كان متوقعا بسبب فارق الامكانيات بين المنتخب الاسترالي ونظيره العربي، لكنه أكد على قوته واستعداده على المنافسة على اللقب من جديد.
ويتواجد حامل اللقب في المجموعة الثانية والتي ضمت "فلسطين - سوريا - لأردن"، وهو أقوى منتخبات مجموعته ومن المتوقع تخطي الدور الأول نحو دور الستة عشر في كأس أمم آسيا 2019.
ومن المتوقع أن يكون الصراع قوي بعد أن أصبحت المسابقة تضم 24 منتخب وليس 16 فقط كما كان النظام القديم في النسخ السابقة، ويتكون النظام الجديد من ست مجموعات تضم كل واحدة أربعة فرق، والفرق المتأهلة من الدور الأول ستخوض مرحلة خروج المغلوب في ثمن النهائي ويسعى منتخب فلسطين ليكون أحد تلك المنتخبات الستة عشر وليس اقتصار المشوار على دور المجموعات فقط، وتأهل البلد المضيف تلقائيًا لنهائيات البطولة، أما باقي المنتخبات وعددها 23 حجزت مكانها بعد صراع بين 45 منتخب وطني في التصفيات المؤهلة للبطولة، والتي بدأت من مارس 2015 إلى مارس 2018.
وستشهد النسخة الحالية منافسة قوية بين المنتخبات المشاركة على الفوز بكأس آسيا 2019 حتى يشارك البطل في كأس القارات 2021، وبما أن البلد المضيف لكأس القارات 2021 سيكون مؤهل بالفعل للمشاركة بصفته صاحب الأراضي التي تقام عليها المنافسة الآسيوية، فسيكون المنتخب الفائز إذا بكأس آسيا هذا الشتاء مشارك بصفته البطل.