هذي عادة يستثمرها صناع القرار بالعالم الافتراضي الخفي ومن يعمل خلف الكواليس بالغرف المقفلة.

نشر إعلانات فدرالية... نشر الأخبار السلبية حتى يتم تركيع الأسواق الناشئة ولهم فيها مصالح استثمارات يجمعون فيها بأقل الأسعار وكسب العوائد الكبيرة من شركاتها وأثناء الويكند يتم رفع سوقهم بصورة قوية وسريعة وهاهو اليوم يرتفع بأكثر من 600 نقطة ويغلق على إرتفاع 450 نقطة متخطي مجدداً حاجز مستوى 38 ألف.
صراع حقيقي بالأسواق العالمية تاكيداً السوق الياباني وحربهم بأن لايتخطى حاجز 40 الف وقد فعلها أكثر من مرة وحاربوة وتم الكسر لهذا المستوى هذا وهو سوق ياباني قوي بالمنطقة.
فمايحدث للأسواق الناشئة وأسواق الشرق الأوسط ماهو إلى تأثير من هبوط مؤشرهم أثناء الأسبوع.
ومع ذلك إلى الآن لم يتم فهم الآعيبهم بالأسواق المالية
ومازال هناك من يجاريهم بدون إدراك بأنهم يخططون له الوقوع بهاوية وخسائر من قيم الشركات السوقية التي تأتي غالباً خسائر مالية تتحملها الشركات وتتراكم عليها تحديداً الشركات التي لها علاقة طردية بالدولار