كَمْ أنَا خَائِفٌ أنْ يَعُوْدَ تَعَبُهَا مَرَّةً أخْرَى وَمَرْعُوْبْ ..!!


وَألَمْ يَأنِ لِلْحُزْنِ عَنْ ذَنْبِهِ فِيْ إيْلَامِ قَلبِيْ أنْ يَتُوْبْ ..!!