يقولون …
(( لا تعطي أحد وجه ))
والله يقول
(( إنما المؤمنون أخوه ))
لشكر غفران
يقولون …
(( لا تعطي أحد وجه ))
والله يقول
(( إنما المؤمنون أخوه ))
لشكر غفران
يقولون…
(( الفلوس *** دنيا ))
والله يقول
(( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ))
لشكر غفران
يقولون …
(( خليك شديد))
والله يقول
(( لو كنت فظاًً غليظ القلب لا نفضوا من حولك ))
لشكر ولدالقصيم
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب
لشكر غفران
يقولون …
(( مالنا شغل بأحد ))
والله يقول
(( وتعاونوا على البرّ والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ))
لشكر ولدالقصيم
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب
لشكر غفران
((( 5)))
جميع العلاقات، تحتاج الى سوء تفاهُم ، لإكتشاف مدى صلاحيتها..
لشكر غفران
((( 6 )))
إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات..
ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية..
وإنما الأمان الذي يحل حين إختلاف أو خلاف ، لم تخشَ فيه إنتهاء الود أو إنقطاع الوصل ولا فُجر الخصومه ..
فصديقك ليس من صادقته ،، وإنما من أمِنته …
لشكر غفران
((( 7 )))
أرى أن إستمرارية العلاقات الآمنه بين الأهل ،، تقوم على عمودين أساسين ..،،
هما "" التنازل"" و "" التقدير"" المتبادلين ،
فيتنازل أحدهما مرة ويقدّرُ الآخر ،.
ويقدّر أحدهما ألآخر لأنه تتازل،.
والتنازل بحد ذاته تقدير.
وفي التقدير تجد " المودة"،.
وفي التنازل تجد " الرحمة "،.
لشكر غفران
((( 8 )))
يقول أفلطون : إذا تجاهلك شخص فهو يطلب منك مغادرة حياته!
بينما شكسبير من أحد أقاويله : إذا تجاهلك شخص فأعلم أنك الأهم لديه …
بينما تقول غفران : لا تعلمون فهي تختلف من شخص إلى شخص آخر …
(( ما رأيك أنت القارئ)) ….
لشكر دكتور بلشه
متى ما حسيت نفسك فاضي ادخل موضوعي فيذا بالساحات والمنتدى الحر ووسع صدرك
دوكم الوردة
لشكر غفران
((((9)))
لا أُجيد المنافسة ، ستجدني دائماً في الطريق الخالية ، أتسابق مع نفسي التي كُنت عليها بالأمس .. عيني لا تلمح غيري…
لشكر غفران
(((10)))
"" الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله ، عبادة عظيمه
فإذا لزِمتها أنارَ الله بصيرتك، وألهمَك رُشدك و ثبّت قلبك،
و سددّ رأيك، و قوّى عزيمتك، وأعز نفسك، وجمع أمرك، و فرّج همّك
وسدّ فاقتك، و شرح صدرك، و فَتَحَ لك و أعانَك.. نحن لا قوة لنا إلا بالله …""
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 18 (0 من الأعضاء و 18 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)