إعلانات ونتائج الشركات والأخبار الاقتصادية ( متاح للجميع اضافة اعلآنات الشركات )

[ولدالقصيم]

أعضاء الفيدرالي يشيرون لخفض أبطأ من المتوقع سابقًا للفائدة في عامي 2025 و2026

[ولدالقصيم]

ارتفاع المؤشرات الأمريكية إلى مستويات قياسية عقب تثبيت الفيدرالي للفائدة



تحوّلت مؤشرات الأسهم الأمريكية للارتفاع في ختام تعاملات الأربعاء، مدفوعةً بتراجع عوائد السندات، ومكاسب قطاع التكنولوجيا، عقب تثبيت الفيدرالي لأسعار الفائدة عند نطاق يتراوح بين 5.25% و5.50%، للاجتماع الخامس على التوالي.
وعند نهاية التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1% أو بمقدار 401 نقطة إلى 39512 نقطة، وهو أول إغلاق قياسي له هذا الشهر.
فيما صعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.9% أو 46 نقطة إلى 5224 نقطة (خامس إغلاق قياسي في مارس)، وزادت قيمة مؤشر "ناسداك" بنسبة 1.25% أو 202 نقطة إلى 16369 نقطة (ثاني إغلاق قياسي هذا الشهر).
وجاءت المكاسب بدعم من شركات التكنولوجيا الكبرى، حيث ارتفعت أسهم "مايكروسوفت" و"آبل" و"إنفيديا" و"ألفابت" و"أمازون" و"ميتا بلاتفورمز" و"تسلا" بنسب تراوحت بين 0.9% و2.55%.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، استقرت قيمة مؤشر "ستوكس يوروب 600" عند 505.2 نقطة، مع مكاسب قطاعي التعدين والمرافق، وخسائر قطاعي الطاقة والبنوك.
وفي حين ارتفع "داكس" الألماني بنسبة 0.15% عند إغلاق قياسي بلغ 18015 نقطة، متجاوزًا 18 ألف نقطة لأول مرة، استقرت قيمة مؤشر "فوتسي 100" البريطاني عند 7737 نقطة، بينما انخفض مؤشر "كاك" الفرنسي بنسبة 0.5% عند 8161 نقطة.

[ولدالقصيم]

ارتفاع مؤشرات الأسهم الأمريكية إلى مستويات قياسية للجلسة الثانية على التوالي



عززت مؤشرات الأسهم الأمريكية مكاسبها في ختام تعاملات الخميس، بدعم من شركات التكنولوجيا، عقب التفاؤل بتأكيد الاحتياطي الفيدرالي توقعاته بخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام، بعد تثبيت نطاق تكاليف الاقتراض في ختام اجتماعه الذي انتهى أمس.
وعند نهاية التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.7% أو بمقدار 269 نقطة إلى 39781 نقطة، وهو ثاني إغلاق قياسي له منذ بداية الشهر.
فيما صعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.3% أو 16 نقطة إلى 5241 نقطة (سادس إغلاق قياسي في مارس)، وزادت قيمة مؤشر "ناسداك" بنسبة 0.2% أو 32 نقطة إلى 16401 نقطة (ثالث إغلاق قياسي هذا الشهر).
وقفز سهم "ميكرون تكنولوجي" بنسبة 14.15% إلى إغلاق قياسي بلغ 109.85 دولار، بدعم من نتائج أعمال قوية، فيما ارتفعت أسهم كل من "إنفيديا" بنسبة 1.2%، و"مايكروسوفت" بنسبة 0.95%، و"ميتا بلاتفورمز" بنسبة 0.45%.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، قفز مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.9% عند 509.7 نقطة، ليحقق المؤشر الأوروبي إغلاقه القياسي السابع منذ بداية مارس، بدعم من مكاسب قطاعات التكنولوجيا والتعدين والبنوك.
وزادت قيمة مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 1.85% عند 7882 نقطة، فيما ارتفع سعر "كاك" الفرنسي بنسبة 0.2% عند 8179 نقطة، وصعدت قيمة "داكس" الألماني بنسبة 0.9% عند 18179 نقطة (الإغلاق القياسي الثالث على التوالي).
وفي اليابان، أغلق مؤشر "نيكي" مرتفعًا لمستوى قياسي بلغ 40815 نقطة بعدما أضاف 2% أو 812 نقطة، كما قفز المؤشر الأوسع نطاقًا "توبكس" 1.65% أو 45 نقطة إلى 2796 نقطة.

[ولدالقصيم]

داو جونز يغلق عند مستوى قياسي ويحقق مكاسب فصلية تتجاوز 5%



غلب الارتفاع على مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تداولات آخر جلسات الربع الأول من هذا العام، مع تقييم بيانات اقتصادية أظهرت ارتفاع ثقة المستهلكين إلى أعلى مستوى في عامين ونصف مع تراجع توقعات التضخم.
وفي نهاية التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.1% أو 47 نقطة عند 39807 نقاط (الإغلاق القياسي الـ 17 منذ بداية العام)، وحقق مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 0.85% و2.1% على التوالي، ليرفع مكاسبه منذ بداية العام عند 5.6%.
فيما زادت قيمة مؤشر "s&p 500" بنحو 0.1% بما يعادل 5 نقاط عند 5254 نقطة (الإغلاق القياسي الـ 22 منذ بداية العام)، وحقق مكاسب أسبوعية وشهرية وفصلية بنسبة 0.4% و3.1% و10.15% على التوالي.
بينما انخفض مؤشر "ناسداك" بنحو 0.1% بما يعادل 20 نقطة عند 16379 نقطة، ليسجل خسائر أسبوعية بنسبة 0.3%، لكنه حقق مكاسب شهرية وفصلية بنسبة 1.8% و9.1% على التوالي.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.2% إلى 512.6 نقطة (الإغلاق القياسي الـ 11 خلال الشهر)، لينهي المؤشر الأوروبي شهر مارس مرتفعًا بنسبة 12.75%، مع تحقيق مكاسب أسبوعية وفصلية بنسبة 0.6% و7% على التوالي.
وفي حين استقرت قيمة "كاك" الفرنسي عند 8205 نقاط، ارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.25% عند 7952 نقطة، وزادت قيمة "داكس" الألماني بنسبة 0.1% عند 18492 نقطة (الإغلاق القياسي الثامن على التوالي)، لتحقق المؤشرات الثلاثة مكاسب فصلية بنسبة 8.8% و2.85% و10.4% على التوالي.
وفي اليابان، أنهى مؤشرا "نيكي" و"توبكس" تداولات الربع الأول بمكاسب فصلية بلغت 20% و16.25% على التوالي، بعد تراجع "نيكي" في ختام الجلسة بنسبة 1.45% عند 40168 نقطة، فيما انخفض "توبكس" بنسبة 1.75% إلى 2750 نقطة.


وفي سوق النفط، صعدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر يونيو بنسبة 1.85% بما يعادل 1.59 دولار عند 87 دولارًا للبرميل، ليحقق العقد الأكثر نشاطًا مكاسب أسبوعية وشهرية وفصلية بنسبة 2.55% و7.15% و13.5% على التوالي.
فيما ارتفع سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مايو بنسبة 2.25% أو 1.82 دولار، ليسجل 83.17 دولار للبرميل، ويحقق مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 3.15% و7.4% ليرتفع منذ بداية هذا العام بنسبة 15.3%.
وعن الذهب، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر يونيو -العقد الأكثر نشاطًا- بنسبة 1.15% أو25.7 دولار عند 2238.4 دولار للأوقية، وهو تاسع مستوى قياسي منذ بداية العام، لتحقق مكاسب أسبوعية وشهرية وفصلية بلغت 2.6% و7.9% و6% على التوالي.
وأظهرت القراءة الثالثة للناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، نموًا بنسبة 3.4% على أساس سنوي خلال الربع الرابع، ويقارن ذلك مع نموه بنسبة 4.9% في الربع الثالث، في حين أشارت توقعات المحللين إلى احتمال استقراره دون تغيير عند نمو 3.2%.وقالت جامعة "ميتشيجان" إن القراءة النهائية لمسح ثقة المستهلك أظهرت ارتفاع المؤشر إلى 79.4 نقطة من 76.5 نقطة في القراءة الأولية، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2021، مع تراجع الآثار السلبية المتوقعة لارتفاع الأسعار والنفقات على مستويات المعيشة.سيتم إغلاق أسواق الأسهم والسندات الأمريكية غدًا، بمناسبة مايسمونه "الجمعة العظيمة"،
لكن من المقرر أن تنشر الحكومة الأمريكية بيانات مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي عن شهر فبراير.

[ولدالقصيم]

باول: بيانات التضخم الأخيرة توافق توقعاتنا لكن ليس من المناسب خفض الفائدة الآن



قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" الجمعة، إن بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الصادرة اليوم، تُظهر أن التضخم يتوافق إلى حد كبير مع توقعات البنك المركزي.
وتعليقًا على البيانات، ذكر "باول" خلال كلمته في مؤتمر الاقتصاد الكلي والسياسة النقدية في سان فرانسيسكو: "هذا ما كنا نتوقعه ومن الجيد أن نرى شيئًا قادمًا يتماشى مع التوقعات".وتابع: "إنها (قراءة التضخم) ليست منخفضة مثل معظم القراءات الجيدة التي حصلنا عليها في النصف الثاني من العام الماضي، لكنها بالتأكيد تتماشى مع ما نريد رؤيته".وأضاف أن صناع السياسة لا يعتقدون أنه من المناسب البدء في خفض أسعار الفائدة حتى تثق اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح بأن التضخم يتجه نحو الانخفاض عند 2% على أساس مستدام.وأشار رئيس البنك المركزي إلى أن الثقة سترتفع، وأن الاقتصاد سيشهد تسجيل "المزيد من قراءات التضخم الجيدة مثل تلك المسجلة في العام الماضي".وأظهرت البيانات الصادرة اليوم ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي – الذي يستبعد البنود متقلبة الأسعار - في فبراير بنسبة 2.8% على أساس سنوي، وذلك أبطأ من 2.9% في يناير، ويتماشى أيضًا مع التوقعات.وأكد "باول" أن السياسة النقدية في وضع جيد للاستجابة لمجموعة من المسارات المختلفة للبيانات، مضيفًا: "تريد أن تكون في وضع يمكنك من خلاله الاستجابة، ليس فقط على الحالة الأساسية، ولكن إذا حدث تباطؤ لانخفاض التضخم أو ضعف الاقتصاد".وأردف أن أداء الاقتصاد يمكن أن يكون في كثير من الأحيان "غير متوقع"، لكن الاحتياطي الفيدرالي مستعد إذا حدث ذلك، مضيفًا: "من المهم القيام بهذا الأمر بشكل صحيح".

[ولدالقصيم]

أكوا باور توقع اتفاقية مع إيرينا لتوفير حلول طاقة مستدامة وتسريع التحول العالمي في مجال الطاقة المتجددة

أسعار النفط تقلص مكاسبها بعد تجاوز خام برنت لمستوى 90 دولارًا

الحقيل: 3 مليارات دولار الاستثمارات الإسبانية في السعودية.. ونعتزم توقيع اتفاقية مع شركة إسبانية الشهر المقبل

[أخوعمر]

هيئة سوق المال توافق على تخفيض رأس مال ثمار القابضة من 250 مليون ريال إلى 65 مليون ريال،،،

أسهم ثمار ستنخفض من 25 مليون سهم إلى 6.5 مليون سهم

[ولدالقصيم]

مؤشر الخوف في وول ستريت يتراجع بأعلى وتيرة أسبوعية منذ نوفمبر

انخفض مؤشر "الخوف في وول ستريت" خلال تعاملات الجمعة، متجهًا نحو تسجيل أعلى وتيرة هبوط أسبوعية في نحو 5 أشهر، مع هدوء الضغوط في سوق الأسهم.
وتراجع المؤشر الذي يقيس مستوى التقلبات في سوق الأسهم الأمريكي ويعرف أيضًا باسم "فيكس"، بنسبة 2% إلى 15.06 نقطة في تمام الساعة 07:55 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.ويتجه المؤشر نحو تسجيل خسائر لهذا الأسبوع بنحو 18%، وهي أعلى وتيرة انخفاض له منذ الأسبوع المنتهي في الثالث من نوفمبر، عندما انخفض بأكثر من 29%.ويأتي هذا الانخفاض بعدما ارتفع المؤشر في الأسبوع الماضي إلى أعلى مستوى منذ أكتوبر، تزامنًا مع ارتفاع الطلب على التحوط ضد تقلبات الأسواق، كما يتزامن التراجع مع تحول مؤشر "إس آند بي 500" للارتفاع بعد 3 أسابيع من الخسائر.
ويعتمد مستوى مؤشر "فيكس" على النشاط في عقود الخيارات المرتبطة بمؤشر "إس آند بي 500"، ويميل إلى الصعود عندما تنخفض الأسهم، فيما ينخفض عندما ترتفع الأسهم.

[ولدالقصيم]

ارتفاع الأسهم الأمريكية عند الإغلاق.. وناسداك يحقق مكاسب أسبوعية تتجاوز 4%
عززت مؤشرات الأسهم الأمريكية مكاسبها خلال آخر تعاملات الأسبوع، محققة مكاسب أسبوعية، في ظل التفاؤل بنتائج أعمال شركات التكنولوجيا، وسط تقييم لبيانات اقتصادية صادرة.
وعند إغلاق تداولات الجمعة، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.4% أو بمقدار 153 نقطة إلى 38239 نقطة، ليحقق مكاسب أسبوعية بلغت 0.65%.
فيما زادت قيمة مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1% أو 51 نقطة إلى 5099 نقطة، ليرتفع منذ بداية الأسبوع بنسبة 2.65%، منهيًا سلسلة خسائره التي استمرت خلال ثلاثة أسابيع.
وصعدت قيمة مؤشر "ناسداك" بنسبة 2% تقريبًا أو 316 نقطة إلى 15927 نقطة، ليرتفع خلال تعاملات هذا الأسبوع بنسبة 4.25%، منهيًا سلسلة خسائره التي استمرت عبر أربعة أسابيع.
وارتفع مؤشر "إس آند بي 500" لقطاع تكنولوجيا المعلومات بنسبة 1.85%، مع صعود أسهم "ألفابت" و"مايكروسوفت" و"إنفيديا" و"أمازون" بنسبة 10.2% و1.8% و6.2% و3.45% على التوالي.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 1.1% إلى 507.9 نقطة، ليرتفع المؤشر الأوروبي منذ بداية الأسبوع بنسبة 1.75%، منهيًا سلسلة خسائر امتدت عبر ثلاثة أسابيع على التوالي.

وحقق مؤشر "فوتسي 100" البريطاني إغلاقه القياسي الرابع هذا الشهر عند 8139 نقطة (+0.75%)، وصعدت قيمة مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 1.35% عند 18161 نقطة، فيما ارتفع "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.9% عند 8088 نقطة.

وفي اليابان، زادت قيمة مؤشر "نيكي" بنسبة 0.8% أو ما يعادل 306 نقاط إلى 37934 نقطة، وارتفع مؤشر "توبكس" الأوسع نطاقاً بنسبة 0.85% إلى 2686 نقطة، وحقق كلاهما مكاسب أسبوعية بلغت 2.35% و2.3% على التوالي.

وفي سوق النفط، صعدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر يونيو بنسبة 0.55% بما يعادل 49 سنتًا عند 89.50 دولار للبرميل، لترتفع خلال الأسبوع بنسبة 2.55%.

فيما ارتفع سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مايو بنسبة 0.35% أو 28 سنتًا، ليسجل 83.85 دولار للبرميل، ليحقق مكاسب أسبوعية بلغت 2%.

وعن الذهب، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر يونيو بنسبة 0.2% أو 4.7 دولار عند 2347.2 دولار للأوقية، لكنها سجلت خسائر خلال الأسبوع بنسبة 2.75%، منهية سلسلة مكاسب امتدت عبر أربعة أسابيع متتالية.
وأظهرت بيانات اقتصادية، ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بما يشمل الغذاء والطاقة بنسبة 2.7% على أساس سنوي في مارس، وهو أعلى من التقديرات البالغة 2.6%، بعد ارتفاعه 2.5% في فبراير.

[ولدالقصيم]

مؤشرات الأسواق العالمية

داو جونز


38,239.66

153.86
0.40 %



نازداك

15,927.90
316.14
2.03 %


إس اند بي 500

5,099.96
51.54
1.02 %


داكس

18,161.01
243.73
1.36 %


كاك 40

8,088.24
71.59
0.89 %


فوتسي 100

8,139.83
60.93
0.75 %


هانق سنق

17,651.15
366.61
2.12 %


نيكي 225

37,934.76
306.28
0.81 %


سنيسكس الهندي


73,730.16
(609.28)
(0.82 %)

[ولدالقصيم]

خام برنت

89.30

0.11 0.12 %



نايمكس

83.68
0.10 0.12 %

[ولدالقصيم]

الاحتياطي الفيدرالي يُثبّت أسعار الفائدة للاجتماع السادس على التوالي



ترك صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير عند النطاق 5.25% و5.50%، للاجتماع السادس على التوالي منذ رفع تكاليف الاقتراض في يوليو 2023.

وأوضح بيان السياسة النقدية الصادر الأربعاء بعد اجتماع استمر يومين، أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لا تتوقع خفض النطاق المستهدف لأسعار الفائدة حتى تكتسب ثقة أكبر في تحرك التضخم بشكل مستدام نحو هدف 2%.

وهذه هي المرة السابعة التي يثبت فيها الفيدرالي أسعار الفائدة منذ بدء دورة التشديد الحالية في مارس عام 2022، والتي رفع خلالها البنك تكاليف الاقتراض بمقدار 525 نقطة أساس، مما يجعلها الدورة الأكثر صرامة منذ أربعة عقود.

وتترقب الأسواق المؤتمر الصحفي الذي يعقده رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"، بحثًا عن المزيد من الإشارات حول موعد خفض أسعار الفائدة، بعدما بلغت أعلى مستوياتها في نحو 23 عامًا تقريبًا.

[ولدالقصيم]

37,967.47+151.55 (+0.40%)As of 01:52PM EDT. Market open.

[ولدالقصيم]

باول يلمح إلى إبقاء الفائدة عند مستوياتها الحالية لفترة أطول لكنه يستبعد رفعها



حذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" الأربعاء، من استمرار ضغوط الأسعار العنيدة، واحتمال إبقاء الفائدة عند مستواها المرتفع الحالي لفترة أطول من المتوقعة سابقًا، لكنه استبعد زيادتها.

وقال "باول" في مؤتمر صحفي عقب اجتماع الفيدرالي: "لا يزال التضخم مرتفعًا للغاية، وتحقيق المزيد من التقدم نحو احتوائه ليس مضمونًا والطريق إلى الأمام غير مؤكد".

وأضاف أن البنك المركزي يراقب سوق العمل الذي أظهر حتى الآن مرونة في مواجهة تشديد السياسة النقدية، متابعًا: "نحن مستعدون أيضًا للرد على الضعف غير المتوقع في سوق العمل".

ولفت إلى أن صناع السياسة يريدون "قدرًا أكبر من الثقة" في تراجع التضخم نحو هدف 2%، قائلًا إن البيانات الصادرة منذ بداية هذا العام لم تمنحهم ثقة كبيرة.

وتابع: "من المرجح أن يستغرق اكتساب مثل هذه الثقة الأكبر وقتًا أطول مما كان متوقعًا في السابق، ونحن على استعداد للحفاظ على مستوى الفائدة الحالي لأطول فترة ممكنة".

ومع ذلك، استبعد "باول" أن تكون الخطوة التالية للفيدرالي في اجتماع يونيو هي رفع أسعار الفائدة، قائلًا: "أعتقد أنه من غير المرجح أن تكون الخطوة المقبلة هي رفع سعر الفائدة".

وردًا على سؤال حول ما قد يتطلبه الأمر لرفع الفائدة، قال: "أعتقد أننا بحاجة لأدلة مقنعة على أن موقف سياستنا ليس مقيدًا بما يكفي لخفض التضخم بشكل مستدام إلى 2% بمرور الوقت، وهذا ليس ما نعتقد أننا نراه".

[ولدالقصيم]

ارتفاع الأسهم الأمريكية عند الإغلاق محققة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي