مرحباً بكم في منتدى المضارب للأسهم السعودية والإستثمار / يتابع بالمنتدى سهم دار الأركان من رئيس قسم التحليل الفني الأستاذ Assalimi / وسهم دانة غاز من المفكر والمتابع الراقي واحد يفكر مع مجموعة مميزة ويمتلك المنتدى نخبة عالية من المحللين بجميع مدارس علم التحليل ونرحب بجميع الأقلام المميزة فمرحباً بكم مجدداً بمنتدى المضارب

 

  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> اعضائنا الكرام ( الأعضاء ) <->
    النتائج 1 إلى 9 من 9

    الموضوع: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

    1. #1
      عضو قدير معتمد
      التقييم: 14704

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      5598
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      12,551

        لشكر طالع نسبه

      افتراضي بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      تعود أصول إستخدام الذهب كمخزن للقيمة ووسيلة تبادل الى بدايات إكتشاف المعدن النفيس، حيث تشير بعض المصادر بأن الذهب قد اكتشفه الإنسان في العصر الحجري الحديث الذي بدأ في السنة 10,200 قبل الميلاد، وقد استخدم الذهب عند العديد من الحضارات الإنسانية مثل الحضارة السومرية "جنوب العرق" والحضارة الفرعونية اضافة الى الحضارة الإغريقية "اليونان" والحضارة الصينية القديمة، ولم يزل الإنسان يستخدم هذا المعدن حتى تاريخ حضارتنا البشرية الحديثة.


      وكان للذهب ايضا نصيب في ما ورد عن أخبار الأديان فنجد بأن كلمة "الذهب" وردت في القرأن الكريم ثمانية مرات منها ما ورد في سورة الزخرف الأية 71 " يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ". ووردت ايضا في التوراة "الكتاب المقدس اليهودي" في عدة مواضع منها ما ذٌكر في سفر الملوك الثالث وبما نصه : " وبنى الملك سليمان سفنًا... وأخذوا من هناك أربعمائة وعشرين قنطارًا من الذهب، وأتوا بها إلى الملك سليمان."


      وفي عصرنا الحالي ووفق بيانات مجلس الذهب العالمي فإن الكمية الإجمالية للذهب المستخرجة في العالم تبلغ حوالي 190 ألف طن، أمّا الاحتياطي العالمي تحت سطح الأرض فيصل إلى 54 ألف طن، أي أن اجمالي الذهب في العالم يعادل ما وزنه 244 ألف طن فقط، وبحساب سعر إقفال تداول يوم 31-12-2021م كانت أونصة الذهب "31.1 جرام" تساوي : 1,830.00 دولار ولتقريب السعر بالريال السعودي نقوم بقسمة سعر الأونصة على 31.1 جرام ومن ثم ضربها في سعر تحويل الدولار الى الريال والذي يشكل ما قيمته 3.75 هللة مقابل كل دولار امريكي:


      1,830.00 ÷ 31.1 = 58.85$ دولار أمريكي لجرام واحد من الذهب


      ومن ثم


      58.85$ * 3.75 = 220.68 ريال سعودي لجرام واحد من الذهب.


      أي ان ما وزنه 244 ألف طن يساوي ما قيمته 53,845,920,000.00 مليار ريال سعودي فقط " ثلاث وخمسون مليار وثمانمئة وخمس وأربعون مليون وتسعمئة وعشرون ألف ريال سعودي".


      وحقيقة يلاحظ المتأمل بأن الله عزوجل ما جعل الذهب بهذه الندرة إلا لسبب إلهي يختص بمشيئته في الحفاظ على أسباب أرزاق العباد، حيث لم تعرف البشرية طوال تاريخه مهزلة مشابهة لمهزلة ديون العصر الحالي، حيث أن الديون العالمية في عام 2020 وفق بيانات صندوق النقد الدولي ناهزت ما يقارب 226 تريليون دولار في أكبر طفرة خلال عام واحد منذ الحرب العالمية الثانية.


      وبعد انتهاء العمل بغطاء الذهب وفق اتفاقية بريتون وودز 1944م والتي بموجبها تم استبدال النظام المالي العالمي الذي يستعمل فيه الذهب كقاعدة لتحديد قيمة العملة الورقية، والتي كانت الدول تُقَيَّمُ عملتها من خلاله وذلك بتحويل أي عملة لديها إلى ذهب بعدما يوافق على اعتماد أسعار ثابتة لبيع وشراء الذهب... تشكلت أحلاف ونظم ومدارس إقتصادية جديدة ساهمت في التوسع بالديون وذلك بطبع "بنكنوت" لا يعتمد على غطاء الذهب في إصداره مما ساهم بما لايدع مجالا للشك في أزمات الديون الحالية والازمات الاقتصادية السابقة والمستقبلية، حيث لا يمكن أن يعقل ذو بنان ان وسيلة تبادل المنافع وهي هذه الورقات المتداولة او الارقام المحفوظة في الحسابات المصرفية تقوم مقام الأساس الذي يتيح توازن العرض والطلب وكبح جماح التضخم مثل الذهب...


      ولعل من أبرز ما يدعو للتأمل هي العملية الحالية لتسعير البنكنوت مقابل جرام الذهب، حيث وبالعودة الى الاساس الألهي والوضعي ان جاز التعبير هوا تسعير البنكنوت بالذهب وليس العكس وفق ما يجري حاليا، أي ان المفترض ان لا يكون للذهب سعر بل يجب ان يكون لكل سعر مقدار من الذهب.. حيث ان النقود الورقية تحتاج إلى التقويم، بخلاف الذهب، إلى جانب أن النقود الورقية تنتج عنها مشكلة التضخم، وهي الظاهرة التي تسبب ضغوطات اقتصادية عديدة...


      ولعل مشقة البحث في الفقه الإسلامي حيال ما ورد عن الذهب أقل بكثير عن ما ورد حيال هذا البنكنوت المسمى ورق او فلوس، حيث لم يشهد التاريخ الإسلامي نوازل اقتصادية كما شهدها العصر الحديث من محاولات البحث والاستقصاء عن الأحكام الفقهية للمعاملات المالية المعاصرة والتي تشعبت واختلفت واصبح من المستحيل تكييفها فقهيا بسبب انتهاء العمل بغطاء الذهب والافراط في طبع البنكنوت حول العالم.





      وتشير بعض المدارس الفقهية الى إن الانتفاع يكون بالأعيان لا بالأثمان... ووظائف النقود الذهبية والفضية، أنها أثمان (وسيلة للتوصل إلى السلع والتبادل)، كما أنها قيمة لكل متمول (مقياس للقيمة)، ويمكن تخزينها وادخارها (مخزن للقيمة) وان الذهب والفضة هما أصل المال ويقول *** الأثير (ت: 606هـ): “المال في الأصل ما يملك من الذهب والفضة، ثم أطلق على كل ما يقتنى ويملك”.


      وختاما وبصور أيسر عن ما أورده الفقهاء وأهل الإقتصاد يشير المعنى اللغوي للذهب بالعودة إلى الوظيفة الأساسية للنقود؛ وهي التداول وسرعة الحركة والإنفاق وعدم الركود، "فالذهب من ذهابه وسرعة تداوله وحركته"، "والفضة من أنفضّ الشيء أي تفرق"، وسميت فضة لأنها تتفرق بالإنفاق وسرعة حركتها وعدم الركود وهي صفة النقود...


      المراجع:


      1- مجلس الذهب العالمي.


      2- الدين العالمي يسجل مستوى قياسيا قدره 226 تريليون دولار، فيتور غاسبار "صندوق النقد الدولي" 16-12-2021م.


      3- دور الذهب والفضة.. كأثمان للأشياء وأصل المال في الفقه الإسلامي، مجدي مدني "إسلام أون لاين" .


      4- كيف ينظر الاقتصاد الإسلامي إلى الفارق بين النقود الورقية وعملات الذهب والفضة وهل تختلف أحكام الربا؟ "سي ان ان عربي" 12-08-2014م

    2. #2
      https://www.raed.net/img?id=456231
      الصورة الرمزية ابوسارة
      مجلس الإدارة
      مشرف عـام
      التقييم: 4981

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      4830
      تاريخ التسجيل
      Mar 2020
      المشاركات
      7,279

        لشكر ابوسارة

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      الذهب سلعة قوية و حقها محفوظ طول فترات القرون

      بارك الله فيك اخوي طالع نسبة

    3. #3
      عضو وسام ذهبي
      ★★★★
      التقييم: 13646

      الحالة
      متصل
      رقم العضوية
      5687
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      4,961

        لشكر ابوطيف

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      جزاك الله خير

    4. #4
      عضو متألق قدير
      ★★★
      التقييم: 2947

      الحالة
      متصل
      رقم العضوية
      5246
      تاريخ التسجيل
      May 2020
      المشاركات
      2,720

        لشكر نيرو

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      بارك الله فيك

    5. #5
      محلل جان كلاسيكي
      ★★★★★
      التقييم: 940

      الحالة
      متصل
      رقم العضوية
      4686
      تاريخ التسجيل
      Feb 2020
      المشاركات
      763

        لشكر الجرس

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالع نسبه مشاهدة المشاركة
      تعود أصول إستخدام الذهب كمخزن للقيمة ووسيلة تبادل الى بدايات إكتشاف المعدن النفيس، حيث تشير بعض المصادر بأن الذهب قد اكتشفه الإنسان في العصر الحجري الحديث الذي بدأ في السنة 10,200 قبل الميلاد، وقد استخدم الذهب عند العديد من الحضارات الإنسانية مثل الحضارة السومرية "جنوب العرق" والحضارة الفرعونية اضافة الى الحضارة الإغريقية "اليونان" والحضارة الصينية القديمة، ولم يزل الإنسان يستخدم هذا المعدن حتى تاريخ حضارتنا البشرية الحديثة.


      وكان للذهب ايضا نصيب في ما ورد عن أخبار الأديان فنجد بأن كلمة "الذهب" وردت في القرأن الكريم ثمانية مرات منها ما ورد في سورة الزخرف الأية 71 " يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ". ووردت ايضا في التوراة "الكتاب المقدس اليهودي" في عدة مواضع منها ما ذٌكر في سفر الملوك الثالث وبما نصه : " وبنى الملك سليمان سفنًا... وأخذوا من هناك أربعمائة وعشرين قنطارًا من الذهب، وأتوا بها إلى الملك سليمان."


      وفي عصرنا الحالي ووفق بيانات مجلس الذهب العالمي فإن الكمية الإجمالية للذهب المستخرجة في العالم تبلغ حوالي 190 ألف طن، أمّا الاحتياطي العالمي تحت سطح الأرض فيصل إلى 54 ألف طن، أي أن اجمالي الذهب في العالم يعادل ما وزنه 244 ألف طن فقط، وبحساب سعر إقفال تداول يوم 31-12-2021م كانت أونصة الذهب "31.1 جرام" تساوي : 1,830.00 دولار ولتقريب السعر بالريال السعودي نقوم بقسمة سعر الأونصة على 31.1 جرام ومن ثم ضربها في سعر تحويل الدولار الى الريال والذي يشكل ما قيمته 3.75 هللة مقابل كل دولار امريكي:


      1,830.00 ÷ 31.1 = 58.85$ دولار أمريكي لجرام واحد من الذهب


      ومن ثم


      58.85$ * 3.75 = 220.68 ريال سعودي لجرام واحد من الذهب.


      أي ان ما وزنه 244 ألف طن يساوي ما قيمته 53,845,920,000.00 مليار ريال سعودي فقط " ثلاث وخمسون مليار وثمانمئة وخمس وأربعون مليون وتسعمئة وعشرون ألف ريال سعودي".


      وحقيقة يلاحظ المتأمل بأن الله عزوجل ما جعل الذهب بهذه الندرة إلا لسبب إلهي يختص بمشيئته في الحفاظ على أسباب أرزاق العباد، حيث لم تعرف البشرية طوال تاريخه مهزلة مشابهة لمهزلة ديون العصر الحالي، حيث أن الديون العالمية في عام 2020 وفق بيانات صندوق النقد الدولي ناهزت ما يقارب 226 تريليون دولار في أكبر طفرة خلال عام واحد منذ الحرب العالمية الثانية.


      وبعد انتهاء العمل بغطاء الذهب وفق اتفاقية بريتون وودز 1944م والتي بموجبها تم استبدال النظام المالي العالمي الذي يستعمل فيه الذهب كقاعدة لتحديد قيمة العملة الورقية، والتي كانت الدول تُقَيَّمُ عملتها من خلاله وذلك بتحويل أي عملة لديها إلى ذهب بعدما يوافق على اعتماد أسعار ثابتة لبيع وشراء الذهب... تشكلت أحلاف ونظم ومدارس إقتصادية جديدة ساهمت في التوسع بالديون وذلك بطبع "بنكنوت" لا يعتمد على غطاء الذهب في إصداره مما ساهم بما لايدع مجالا للشك في أزمات الديون الحالية والازمات الاقتصادية السابقة والمستقبلية، حيث لا يمكن أن يعقل ذو بنان ان وسيلة تبادل المنافع وهي هذه الورقات المتداولة او الارقام المحفوظة في الحسابات المصرفية تقوم مقام الأساس الذي يتيح توازن العرض والطلب وكبح جماح التضخم مثل الذهب...


      ولعل من أبرز ما يدعو للتأمل هي العملية الحالية لتسعير البنكنوت مقابل جرام الذهب، حيث وبالعودة الى الاساس الألهي والوضعي ان جاز التعبير هوا تسعير البنكنوت بالذهب وليس العكس وفق ما يجري حاليا، أي ان المفترض ان لا يكون للذهب سعر بل يجب ان يكون لكل سعر مقدار من الذهب.. حيث ان النقود الورقية تحتاج إلى التقويم، بخلاف الذهب، إلى جانب أن النقود الورقية تنتج عنها مشكلة التضخم، وهي الظاهرة التي تسبب ضغوطات اقتصادية عديدة...


      ولعل مشقة البحث في الفقه الإسلامي حيال ما ورد عن الذهب أقل بكثير عن ما ورد حيال هذا البنكنوت المسمى ورق او فلوس، حيث لم يشهد التاريخ الإسلامي نوازل اقتصادية كما شهدها العصر الحديث من محاولات البحث والاستقصاء عن الأحكام الفقهية للمعاملات المالية المعاصرة والتي تشعبت واختلفت واصبح من المستحيل تكييفها فقهيا بسبب انتهاء العمل بغطاء الذهب والافراط في طبع البنكنوت حول العالم.





      وتشير بعض المدارس الفقهية الى إن الانتفاع يكون بالأعيان لا بالأثمان... ووظائف النقود الذهبية والفضية، أنها أثمان (وسيلة للتوصل إلى السلع والتبادل)، كما أنها قيمة لكل متمول (مقياس للقيمة)، ويمكن تخزينها وادخارها (مخزن للقيمة) وان الذهب والفضة هما أصل المال ويقول *** الأثير (ت: 606هـ): “المال في الأصل ما يملك من الذهب والفضة، ثم أطلق على كل ما يقتنى ويملك”.


      وختاما وبصور أيسر عن ما أورده الفقهاء وأهل الإقتصاد يشير المعنى اللغوي للذهب بالعودة إلى الوظيفة الأساسية للنقود؛ وهي التداول وسرعة الحركة والإنفاق وعدم الركود، "فالذهب من ذهابه وسرعة تداوله وحركته"، "والفضة من أنفضّ الشيء أي تفرق"، وسميت فضة لأنها تتفرق بالإنفاق وسرعة حركتها وعدم الركود وهي صفة النقود...


      المراجع:


      1- مجلس الذهب العالمي.


      2- الدين العالمي يسجل مستوى قياسيا قدره 226 تريليون دولار، فيتور غاسبار "صندوق النقد الدولي" 16-12-2021م.


      3- دور الذهب والفضة.. كأثمان للأشياء وأصل المال في الفقه الإسلامي، مجدي مدني "إسلام أون لاين" .


      4- كيف ينظر الاقتصاد الإسلامي إلى الفارق بين النقود الورقية وعملات الذهب والفضة وهل تختلف أحكام الربا؟ "سي ان ان عربي" 12-08-2014م

      نبهوا الكاتب ان حسبته غلط

      53 تريليون و 845 مليار و 920 مليون

      وليس 53 مليار

    6. #6
      عضو قدير معتمد
      التقييم: 14704

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      5598
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      12,551

        لشكر طالع نسبه

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوسارة مشاهدة المشاركة
      الذهب سلعة قوية و حقها محفوظ طول فترات القرون

      بارك الله فيك اخوي طالع نسبة
      آمين واياك

    7. #7
      عضو قدير معتمد
      التقييم: 14704

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      5598
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      12,551

        لشكر طالع نسبه

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوطيف مشاهدة المشاركة
      جزاك الله خير
      آمين واياك

    8. #8
      عضو قدير معتمد
      التقييم: 14704

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      5598
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      12,551

        لشكر طالع نسبه

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيرو مشاهدة المشاركة
      بارك الله فيك
      آمين واياك

    9. #9
      عضو قدير معتمد
      التقييم: 14704

      الحالة
      غير متصل
      رقم العضوية
      5598
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
      المشاركات
      12,551

        لشكر طالع نسبه

      افتراضي رد: بريال ذهب / للكاتب عادل عبدالكريم

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجرس مشاهدة المشاركة
      نبهوا الكاتب ان حسبته غلط

      53 تريليون و 845 مليار و 920 مليون

      وليس 53 مليار
      يكفي تعديلك هنا

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. مبادئ الصيرفة الإسلامية / للكاتب عادل عبدالكريم
      بواسطة طالع نسبه في المنتدى منتديات المضارب للأسهم السعودية العامة
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 24-10-2021, 10:29 AM
    2. السعر العادل للعشرة الكبار / للكاتب عادل عبدالكريم
      بواسطة طالع نسبه في المنتدى منتديات المضارب للأسهم السعودية العامة
      مشاركات: 12
      آخر مشاركة: 19-10-2021, 06:37 AM
    3. التمويل الاسلامي بين السفتجة وحوالات الزُبير / للكاتب عادل عبدالكريم
      بواسطة طالع نسبه في المنتدى منتديات المضارب للأسهم السعودية العامة
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 04-10-2021, 10:30 AM
    4. التحويل الفوري من بنك الى بنك آخر بريال ..
      بواسطة أفوكآدو في المنتدى منتديات المضارب للأسهم السعودية العامة
      مشاركات: 15
      آخر مشاركة: 22-02-2021, 02:20 AM
    5. عيادة أسنان عربية تستعين برجال آليين للمهام الادارية
      بواسطة جاسر صفوان في المنتدى منتــدى الإعلانات العــامــة للشـركات والأفــراد
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 15-07-2020, 10:03 PM

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    RSS RSS 2.0 XML MAP HTML