هذه تهنئة رسول الله، صلى الله عليه وسلم
لأصحابه بقدوم رمضان، وأنا أهنئكم بها:
(أتاكم رمضان، شهر يغشاكم الله فيه،، فيُنَزّل فيه الرحمة،
ويَحُطّ الخطايا،، ويستجيب الدعاء، ويُباهي بكم ملائكته،
فأَرُوا الله من أنفسكم خيرًا،، فإن الشقيَّ من حُرِمَ فيه رحمة الله).
بلّغنا الله وإيّاكم صيام هذا الشهر المبارك وقيامه،،
الْلَّھُم أَهِلَهُ عَليْنَا بِالْأمْنِ وَالإِيْمَا نِ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامِ
وَالْعَوْنٓ عَلَى الْصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ،،
الْلَّھُمّ سَلِّمْنَا لِرَمَضَانَ وَسَلِّمْهُ لنا وَتَسَلَّمْهُ مِنّا مُتَقَبَّلاً يٓارٓبٓ العٓالِٓمينْ
مُبارٓكٌ علٓيْكُمْ شّٓهرُ رٓمٓضٓان
أخوكم ومحبكم / أبو زياد